حرز امام جواد(ع): تفاوت میان نسخه‌ها

جزبدون خلاصۀ ویرایش
جز (←‏متن حرز امام جواد(ع): اصلاح ارقام، عدد انگلیسی)
خط ۱۲: خط ۱۲:
===متن حرز امام جواد(ع)===
===متن حرز امام جواد(ع)===


{{عربی|بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمینَ * الرَّحْمنِ الرَّحیمِ * مالِکِ یَوْمِ الدِّینِ * إِیَّاکَ نَعْبُدُ وَ إِیَّاکَ نَسْتَعینُ * اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقیمَ * صِراطَ الَّذینَ أَنْعَمْتَ عَلَیْهِمْ غَیْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَیْهِمْ وَ لاَ الضَّالِّینَ. أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَکُمْ ما فِی الْأَرْضِ وَ الْفُلْکَ تَجْرِی فِی الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَ یُمْسِکُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَی الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِیمٌ اللَّهُمَّ أَنْتَ الْوَاحِدُ الْمَلِکُ [الدَّیَّانُ‏] یَوْمَ الدِّینِ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ بِلَا مُغَالَبَةٍ وَ تُعْطِی مَنْ تَشَاءُ بِلَا مَنٍّ وَ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ وَ تَحْکُمُ مَا تُرِیدُ وَ تُدَاوِلُ الْأَیَّامَ بَیْنَ النَّاسِ وَ تُرَکِّبُهُمْ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْمَجْدِ وَ أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ السَّرَائِرِ السَّابِقِ الْفَائِقِ الْحَسَنِ الْجَمِیلِ النَّضِیرِ رَبِّ الْمَلَائِکَةِ الثَّمَانِیَةِ وَ الْعَرْشِ الَّذِی لَا یَتَحَرَّکُ وَ أَسْأَلُکَ بِالْعَیْنِ الَّتِی لَا تَنَامُ وَ بِالْحَیَاةِ الَّتِی لَا تَمُوتُ وَ بِنُورِ وَجْهِکَ الَّذِی لَا یُطْفَأُ وَ بِالاسْمِ الْأَکْبَرِ الْأَکْبَرِ الْأَکْبَرِ وَ بِالاسْمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الَّذِی هُوَ مُحِیطٌ بِمَلَکُوتِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ بِالاسْمِ الَّذِی أَشْرَقَتْ بِهِ الشَّمْسُ وَ أَضَاءَ بِهِ الْقَمَرُ وَ سُجِّرَتْ بِهِ الْبُحُورُ وَ نُصِبَتْ بِهِ الْجِبَالُ وَ بِالاسْمِ الَّذِی قَامَ بِهِ الْعَرْشُ وَ الْکُرْسِیُّ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْعَرْشِ وَ بِالاسْمِ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْعَظَمَةِ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْعَظَمَةِ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْبَهَاءِ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْقُدْرَةِ وَ بِاسْمِکَ الْعَزِیزِ وَ بِأَسْمَائِکَ الْمُقَدَّسَاتِ الْمُکَرَّمَاتِ الْمَخْزُونَاتِ فِی عِلْمِ الْغَیْبِ عِنْدَکَ وَ أَسْأَلُکَ مِنْ خَیْرِکَ خَیْراً مِمَّا أَرْجُو وَ أَعُوذُ بِعِزَّتِکَ وَ قُدْرَتِکَ مِنْ شَرِّ مَا أَخَافُ وَ أَحْذَرُ وَ مَا لَا أَحْذَرُ یَا صَاحِبَ مُحَمَّدٍ یَوْمَ حُنَیْنٍ وَ یَا صَاحِبَ عَلِیٍّ یَوْمَ صِفِّینَ أَنْتَ یَا رَبِ مُبِیرُ الْجَبَّارِینَ وَ قَاصِمُ الْمُتَکَبِّرِینَ. أَسْأَلُکَ بِحَقِّ طه وَ یس وَ الْقُرْآنِ الْعَظِیمِ وَ الْفُرْقَانِ الْحَکِیمِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَشُدَّ بِهِ عَضُدَ صَاحِبِ هَذَا الْعَقْدِ وَ أَدْرَأُ بِکَ فِی نَحْرِ کُلِّ جَبَّارٍ عَنِیدٍ وَ کُلِّ شَیْطَانٍ مَرِیدٍ وَ عَدُوٍّ شَدِیدٍ وَ عَدُوٍّ مُنْکَرِ الْأَخْلَاقِ وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ أَسْلَمَ إِلَیْکَ نَفْسَهُ وَ فَوَّضَ إِلَیْکَ أَمْرَهُ وَ أَلْجَأَ إِلَیْکَ ظَهْرَهُ اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ الَّتِی ذَکَرْتُهَا وَ قَرَأْتُهَا وَ أَنْتَ أَعْرَفُ بِحَقِّهَا مِنِّی وَ أَسْأَلُکَ یَا ذَا الْمَنِّ الْعَظِیمِ وَ الْجُودِ الْکَرِیمِ وَلِیَّ الدَّعَوَاتِ الْمُسْتَجَابَاتِ وَ الْکَلِمَاتِ التَّامَّاتِ وَ الْأَسْمَاءِ النَّافِذَاتِ وَ أَسْأَلُکَ یَا نُورَ النَّهَارِ وَ یَا نُورَ اللَّیْلِ وَ یَا نُورَ السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ وَ نُورَ النُّورِ وَ نُوراً یُضِیءُ بِهِ کُلُّ نُورٍ یَا عَالِمَ الْخَفِیَّاتِ کُلِّهَا فِی الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ الْأَرْضِ وَ السَّمَاءِ وَ الْجِبَالِ وَ أَسْأَلُکَ یَا مَنْ لَا یَفْنَی وَ لَا یَبِیدُ وَ لَا یَزُولُ وَ لَا لَهُ شَیْءٌ مَوْصُوفٌ وَ لَا إِلَیْهِ حَدٌّ مَنْسُوبٌ وَ لَا مَعَهُ إِلَهٌ وَ لَا إِلَهَ سِوَاهُ وَ لَا لَهُ فِی مُلْکِهِ شَرِیکٌ وَ لَا تُضَافُ الْعِزَّةُ إِلَّا إِلَیْهِ لَمْ یَزَلْ بِالْعُلُومِ عَالِماً وَ عَلَی الْعُلُومِ وَاقِفاً وَ لِلْأُمُورِ نَاظِماً وَ بِالْکَیْنُونِیَّةِ عَالِماً وَ لِلتَّدْبِیرِ مُحْکِماً وَ بِالْخَلْقِ بَصِیراً وَ بِالْأُمُورِ خَبِیراً أَنْتَ الَّذِی خَشَعَتْ لَکَ الْأَصْوَاتُ وَ ضَلَّتْ فِیکَ الْأَحْلَامُ وَ ضَاقَتْ دُونَکَ الْأَسْبَابُ وَ مَلَأَ کُلَّ شَیْءٍ نُورُکَ وَ وَجِلَ کُلُّ شَیْءٍ مِنْکَ وَ هَرَبَ کُلُّ شَیْءٍ إِلَیْکَ وَ تَوَکَّلَ کُلُّ شَیْءٍ عَلَیْکَ وَ أَنْتَ الرَّفِیعُ فِی جَلَالِکَ وَ أَنْتَ الْبَهِیُّ فِی جَمَالِکَ وَ أَنْتَ الْعَظِیمُ فِی قُدْرَتِکَ وَ أَنْتَ الَّذِی لَا یُدْرِکُکَ شَیْءٌ وَ أَنْتَ الْعَلِیُّ الْکَبِیرُ الْعَظِیمُ مُجِیبُ الدَّعَوَاتِ قَاضِی الْحَاجَاتِ مُفَرِّجُ الْکُرُبَاتِ وَلِیُّ النِّعَمَاتِ یَا مَنْ هُوَ فِی عُلُوِّهِ دَانٍ وَ فِی دُنُوِّهِ عَالٍ وَ فِی إِشْرَاقِهِ مُنِیرٌ وَ فِی سُلْطَانِهِ قَوِیٌّ وَ فِی مُلْکِهِ عَزِیزٌ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ احْرُسْ صَاحِبَ هَذَا الْعَقْدِ وَ هَذَا الْحِرْزِ وَ هَذَا الْکِتَابِ بِعَیْنِکَ الَّتِی لَا تَنَامُ وَ اکْنُفْهُ بِرُکْنِکَ الَّذِی لَا یُرَامُ وَ ارْحَمْهُ بِقُدْرَتِکَ عَلَیْهِ فَإِنَّهُ مَرْزُوقُکَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ لَا صَاحِبَةَ لَهُ وَ لَا وَلَدَ بِسْمِ اللَّهِ قَوِیِّ الشَّأْنِ عَظِیمِ الْبُرْهَانِ شَدِیدِ السُّلْطَانِ مَا شَاءَ اللَّهُ کَانَ وَ مَا لَمْ یَشَأْ لَمْ یَکُنْ أَشْهَدُ أَنَّ نُوحاً رَسُولُ اللَّهِ وَ أَنَّ إِبْرَاهِیمَ خَلِیلُ اللَّهِ وَ أَنَّ مُوسَی کَلِیمُ اللَّهِ وَ نَجِیُّهُ وَ أَنَّ عِیسَی ابْنَ مَرْیَمَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلَیْهِمْ أَجْمَعِینَ کَلِمَتُهُ وَ رُوحُهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ خَاتَمُ النَّبِیِّینَ لَا نَبِیَّ بَعْدَهُ وَ أَسْأَلُکَ بِحَقِّ السَّاعَةِ الَّتِی یُؤْتَی فِیهَا بِإِبْلِیسَ اللَّعِینِ یَوْمَ الْقِیَامَةِ وَ یَقُولُ اللَّعِینُ فِی تِلْکَ السَّاعَةِ وَ اللَّهِ مَا أَنَا إِلَّا مُهَیِّجُ مَرَدَةٍ- اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ الْقاهِرُ وَ هُوَ الْغَالِبُ لَهُ الْقُدْرَةُ السَّابِقَةُ وَ هُوَ الْحَکِیمُ الْخَبِیرُ اللَّهُمَّ وَ أَسْأَلُکَ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ کُلِّهَا وَ صِفَاتِهَا وَ صُوَرِهَا وَ هِیَ سُبْحَانَ الَّذِی خَلَقَ الْعَرْشَ وَ الْکُرْسِیَّ وَ اسْتَوَی عَلَیْهِ أَسْأَلُکَ أَنْ تَصْرِفَ عَنْ صَاحِبِ کِتَابِی هَذَا کُلَّ سُوءٍ وَ مَحْذُورٍ فَهُوَ عَبْدُکَ وَ ابْنُ عَبْدِکَ وَ ابْنُ أَمَتِکَ وَ أَنْتَ مَوْلَاهُ فَقِهِ اللَّهُمَّ یَا رَبِّ الْأَسْوَاءَ کُلَّهَا وَ اقْمَعْ عَنْهُ أَبْصَارَ الظَّالِمِینَ وَ أَلْسِنَةَ الْمُعَانِدِینَ وَ الْمُرِیدِینَ لَهُ السُّوءَ وَ الضُّرَّ وَ ادْفَعْ عَنْهُ کُلَّ مَحْذُورٍ وَ مَخُوفٍ وَ أَیُّ عَبْدٍ مِنْ عَبِیدِکَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِکَ أَوْ سُلْطَانٍ مَارِدٍ أَوْ شَیْطَانٍ أَوْ شَیْطَانَةٍ أَوْ جِنِّیٍّ أَوْ جِنِّیَّةٍ أَوْ غُولٍ أَوْ غُولَةٍ أَرَادَ صَاحِبَ کِتَابِی هَذَا بِظُلْمٍ أَوْ ضُرٍّ أَوْ مَکْرٍ أَوْ مَکْرُوهٍ أَوْ کَیْدٍ أَوْ خَدِیعَةٍ أَوْ نِکَایَةٍ أَوْ سِعَایَةٍ أَوْ فَسَادٍ أَوْ غَرَقٍ أَوِ اصْطِلَامٍ أَوْ عَطَبٍ أَوْ مُغَالَبَةٍ أَوْ غَدْرٍ أَوْ قَهْرٍ أَوْ هَتْکِ سِتْرٍ أَوِ اقْتِدَارٍ أَوْ آفَةٍ أَوْ عَاهَةٍ أَوْ قَتْلٍ أَوْ حَرَقٍ أَوِ انْتِقَامٍ أَوْ قَطْعٍ أَوْ سِحْرٍ أَوْ مَسْخٍ أَوْ مَرَضٍ أَوْ سُقْمٍ أَوْ بَرَصٍ أَوْ جُذَامٍ أَوْ بُؤْسٍ أَوْ آفَةٍ أَوْ فَاقَةٍ أَوْ سَغَبٍ أَوْ عَطَشٍ أَوْ وَسْوَسَةٍ أَوْ نَقْصٍ فِی دِینٍ أَوْ مَعِیشَةٍ فَاکْفِنِیهِ بِمَا شِئْتَ وَ کَیْفَ شِئْتَ وَ أَنَّی شِئْتَ إِنَّکَ عَلی کُلِّ شَیْءٍ قَدِیرٌ وَ صَلَّی اللَّهُ عَلَی سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ أَجْمَعِینَ وَ سَلَّمَ تَسْلِیماً کَثِیراً وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِیِّ الْعَظِیمِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِینَ فَأَمَّا مَا یُنْقَشُ عَلَی هَذِهِ الْقَصَبَةِ مِنْ فِضَّةٍ غَیْرِ مَغْشُوشَةٍ یَا مَشْهُوراً فِی السَّمَوَاتِ یَا مَشْهُوراً فِی الْأَرَضِینَ یَا مَشْهُوراً فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ جَهَدَتِ الْجَبَابِرَةُ وَ الْمُلُوکُ عَلَی إِطْفَاءِ نُورِکَ وَ إِخْمَادِ ذِکْرِکَ فَأَبَی اللَّهُ إِلَّا أَنْ یُتِمَّ نُورَکَ وَ یَبُوحَ بِذِکْرِکَ وَ لَوْ کَرِهَ الْمُشْرِکُونَ‏.}}
{{عربی|بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمینَ * الرَّحْمنِ الرَّحیمِ * مالِکِ یَوْمِ الدِّینِ * إِیَّاکَ نَعْبُدُ وَ إِیَّاکَ نَسْتَعینُ * اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقیمَ * صِراطَ الَّذینَ أَنْعَمْتَ عَلَیْهِمْ غَیْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَیْهِمْ وَ لاَ الضَّالِّینَ. أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَکُمْ ما فِی الْأَرْضِ وَ الْفُلْکَ تَجْرِی فِی الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَ یُمْسِکُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَی الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِیمٌ اللَّهُمَّ أَنْتَ الْوَاحِدُ الْمَلِکُ [الدَّیَّانُ‏] یَوْمَ الدِّینِ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ بِلَا مُغَالَبَةٍ وَ تُعْطِی مَنْ تَشَاءُ بِلَا مَنٍّ وَ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ وَ تَحْکُمُ مَا تُرِیدُ وَ تُدَاوِلُ الْأَیَّامَ بَیْنَ النَّاسِ وَ تُرَکِّبُهُمْ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْمَجْدِ وَ أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ السَّرَائِرِ السَّابِقِ الْفَائِقِ الْحَسَنِ الْجَمِیلِ النَّضِیرِ رَبِّ الْمَلَائِکَةِ الثَّمَانِیَةِ وَ الْعَرْشِ الَّذِی لَا یَتَحَرَّکُ وَ أَسْأَلُکَ بِالْعَیْنِ الَّتِی لَا تَنَامُ وَ بِالْحَیَاةِ الَّتِی لَا تَمُوتُ وَ بِنُورِ وَجْهِکَ الَّذِی لَا یُطْفَأُ وَ بِالاسْمِ الْأَکْبَرِ الْأَکْبَرِ الْأَکْبَرِ وَ بِالاسْمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الَّذِی هُوَ مُحِیطٌ بِمَلَکُوتِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ بِالاسْمِ الَّذِی أَشْرَقَتْ بِهِ الشَّمْسُ وَ أَضَاءَ بِهِ الْقَمَرُ وَ سُجِّرَتْ بِهِ الْبُحُورُ وَ نُصِبَتْ بِهِ الْجِبَالُ وَ بِالاسْمِ الَّذِی قَامَ بِهِ الْعَرْشُ وَ الْکُرْسِیُّ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْعَرْشِ وَ بِالاسْمِ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْعَظَمَةِ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْعَظَمَةِ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْبَهَاءِ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْقُدْرَةِ وَ بِاسْمِکَ الْعَزِیزِ وَ بِأَسْمَائِکَ الْمُقَدَّسَاتِ الْمُکَرَّمَاتِ الْمَخْزُونَاتِ فِی عِلْمِ الْغَیْبِ عِنْدَکَ وَ أَسْأَلُکَ مِنْ خَیْرِکَ خَیْراً مِمَّا أَرْجُو وَ أَعُوذُ بِعِزَّتِکَ وَ قُدْرَتِکَ مِنْ شَرِّ مَا أَخَافُ وَ أَحْذَرُ وَ مَا لَا أَحْذَرُ یَا صَاحِبَ مُحَمَّدٍ یَوْمَ حُنَیْنٍ وَ یَا صَاحِبَ عَلِیٍّ یَوْمَ صِفِّینَ أَنْتَ یَا رَبِ مُبِیرُ الْجَبَّارِینَ وَ قَاصِمُ الْمُتَکَبِّرِینَ. أَسْأَلُکَ بِحَقِّ طه وَ یس وَ الْقُرْآنِ الْعَظِیمِ وَ الْفُرْقَانِ الْحَکِیمِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَشُدَّ بِهِ عَضُدَ صَاحِبِ هَذَا الْعَقْدِ وَ أَدْرَأُ بِکَ فِی نَحْرِ کُلِّ جَبَّارٍ عَنِیدٍ وَ کُلِّ شَیْطَانٍ مَرِیدٍ وَ عَدُوٍّ شَدِیدٍ وَ عَدُوٍّ مُنْکَرِ الْأَخْلَاقِ وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ أَسْلَمَ إِلَیْکَ نَفْسَهُ وَ فَوَّضَ إِلَیْکَ أَمْرَهُ وَ أَلْجَأَ إِلَیْکَ ظَهْرَهُ اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ الَّتِی ذَکَرْتُهَا وَ قَرَأْتُهَا وَ أَنْتَ أَعْرَفُ بِحَقِّهَا مِنِّی وَ أَسْأَلُکَ یَا ذَا الْمَنِّ الْعَظِیمِ وَ الْجُودِ الْکَرِیمِ وَلِیَّ الدَّعَوَاتِ الْمُسْتَجَابَاتِ وَ الْکَلِمَاتِ التَّامَّاتِ وَ الْأَسْمَاءِ النَّافِذَاتِ وَ أَسْأَلُکَ یَا نُورَ النَّهَارِ وَ یَا نُورَ اللَّیْلِ وَ یَا نُورَ السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ وَ نُورَ النُّورِ وَ نُوراً یُضِیءُ بِهِ کُلُّ نُورٍ یَا عَالِمَ الْخَفِیَّاتِ کُلِّهَا فِی الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ الْأَرْضِ وَ السَّمَاءِ وَ الْجِبَالِ وَ أَسْأَلُکَ یَا مَنْ لَا یَفْنَی وَ لَا یَبِیدُ وَ لَا یَزُولُ وَ لَا لَهُ شَیْءٌ مَوْصُوفٌ وَ لَا إِلَیْهِ حَدٌّ مَنْسُوبٌ وَ لَا مَعَهُ إِلَهٌ وَ لَا إِلَهَ سِوَاهُ وَ لَا لَهُ فِی مُلْکِهِ شَرِیکٌ وَ لَا تُضَافُ الْعِزَّةُ إِلَّا إِلَیْهِ لَمْ یَزَلْ بِالْعُلُومِ عَالِماً وَ عَلَی الْعُلُومِ وَاقِفاً وَ لِلْأُمُورِ نَاظِماً وَ بِالْکَیْنُونِیَّةِ عَالِماً وَ لِلتَّدْبِیرِ مُحْکِماً وَ بِالْخَلْقِ بَصِیراً وَ بِالْأُمُورِ خَبِیراً أَنْتَ الَّذِی خَشَعَتْ لَکَ الْأَصْوَاتُ وَ ضَلَّتْ فِیکَ الْأَحْلَامُ وَ ضَاقَتْ دُونَکَ الْأَسْبَابُ وَ مَلَأَ کُلَّ شَیْءٍ نُورُکَ وَ وَجِلَ کُلُّ شَیْءٍ مِنْکَ وَ هَرَبَ کُلُّ شَیْءٍ إِلَیْکَ وَ تَوَکَّلَ کُلُّ شَیْءٍ عَلَیْکَ وَ أَنْتَ الرَّفِیعُ فِی جَلَالِکَ وَ أَنْتَ الْبَهِیُّ فِی جَمَالِکَ وَ أَنْتَ الْعَظِیمُ فِی قُدْرَتِکَ وَ أَنْتَ الَّذِی لَا یُدْرِکُکَ شَیْءٌ وَ أَنْتَ الْعَلِیُّ الْکَبِیرُ الْعَظِیمُ مُجِیبُ الدَّعَوَاتِ قَاضِی الْحَاجَاتِ مُفَرِّجُ الْکُرُبَاتِ وَلِیُّ النِّعَمَاتِ یَا مَنْ هُوَ فِی عُلُوِّهِ دَانٍ وَ فِی دُنُوِّهِ عَالٍ وَ فِی إِشْرَاقِهِ مُنِیرٌ وَ فِی سُلْطَانِهِ قَوِیٌّ وَ فِی مُلْکِهِ عَزِیزٌ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ احْرُسْ صَاحِبَ هَذَا الْعَقْدِ وَ هَذَا الْحِرْزِ وَ هَذَا الْکِتَابِ بِعَیْنِکَ الَّتِی لَا تَنَامُ وَ اکْنُفْهُ بِرُکْنِکَ الَّذِی لَا یُرَامُ وَ ارْحَمْهُ بِقُدْرَتِکَ عَلَیْهِ فَإِنَّهُ مَرْزُوقُکَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ لَا صَاحِبَةَ لَهُ وَ لَا وَلَدَ بِسْمِ اللَّهِ قَوِیِّ الشَّأْنِ عَظِیمِ الْبُرْهَانِ شَدِیدِ السُّلْطَانِ مَا شَاءَ اللَّهُ کَانَ وَ مَا لَمْ یَشَأْ لَمْ یَکُنْ أَشْهَدُ أَنَّ نُوحاً رَسُولُ اللَّهِ وَ أَنَّ إِبْرَاهِیمَ خَلِیلُ اللَّهِ وَ أَنَّ مُوسَی کَلِیمُ اللَّهِ وَ نَجِیُّهُ وَ أَنَّ عِیسَی ابْنَ مَرْیَمَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلَیْهِمْ أَجْمَعِینَ کَلِمَتُهُ وَ رُوحُهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ خَاتَمُ النَّبِیِّینَ لَا نَبِیَّ بَعْدَهُ وَ أَسْأَلُکَ بِحَقِّ السَّاعَةِ الَّتِی یُؤْتَی فِیهَا بِإِبْلِیسَ اللَّعِینِ یَوْمَ الْقِیَامَةِ وَ یَقُولُ اللَّعِینُ فِی تِلْکَ السَّاعَةِ وَ اللَّهِ مَا أَنَا إِلَّا مُهَیِّجُ مَرَدَةٍ- اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ الْقاهِرُ وَ هُوَ الْغَالِبُ لَهُ الْقُدْرَةُ السَّابِقَةُ وَ هُوَ الْحَکِیمُ الْخَبِیرُ اللَّهُمَّ وَ أَسْأَلُکَ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ کُلِّهَا وَ صِفَاتِهَا وَ صُوَرِهَا وَ هِیَ سُبْحَانَ الَّذِی خَلَقَ الْعَرْشَ وَ الْکُرْسِیَّ وَ اسْتَوَی عَلَیْهِ أَسْأَلُکَ أَنْ تَصْرِفَ عَنْ صَاحِبِ کِتَابِی هَذَا کُلَّ سُوءٍ وَ مَحْذُورٍ فَهُوَ عَبْدُکَ وَ ابْنُ عَبْدِکَ وَ ابْنُ أَمَتِکَ وَ أَنْتَ مَوْلَاهُ فَقِهِ اللَّهُمَّ یَا رَبِّ الْأَسْوَاءَ کُلَّهَا وَ اقْمَعْ عَنْهُ أَبْصَارَ الظَّالِمِینَ وَ أَلْسِنَةَ الْمُعَانِدِینَ وَ الْمُرِیدِینَ لَهُ السُّوءَ وَ الضُّرَّ وَ ادْفَعْ عَنْهُ کُلَّ مَحْذُورٍ وَ مَخُوفٍ وَ أَیُّ عَبْدٍ مِنْ عَبِیدِکَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِکَ أَوْ سُلْطَانٍ مَارِدٍ أَوْ شَیْطَانٍ أَوْ شَیْطَانَةٍ أَوْ جِنِّیٍّ أَوْ جِنِّیَّةٍ أَوْ غُولٍ أَوْ غُولَةٍ أَرَادَ صَاحِبَ کِتَابِی هَذَا بِظُلْمٍ أَوْ ضُرٍّ أَوْ مَکْرٍ أَوْ مَکْرُوهٍ أَوْ کَیْدٍ أَوْ خَدِیعَةٍ أَوْ نِکَایَةٍ أَوْ سِعَایَةٍ أَوْ فَسَادٍ أَوْ غَرَقٍ أَوِ اصْطِلَامٍ أَوْ عَطَبٍ أَوْ مُغَالَبَةٍ أَوْ غَدْرٍ أَوْ قَهْرٍ أَوْ هَتْکِ سِتْرٍ أَوِ اقْتِدَارٍ أَوْ آفَةٍ أَوْ عَاهَةٍ أَوْ قَتْلٍ أَوْ حَرَقٍ أَوِ انْتِقَامٍ أَوْ قَطْعٍ أَوْ سِحْرٍ أَوْ مَسْخٍ أَوْ مَرَضٍ أَوْ سُقْمٍ أَوْ بَرَصٍ أَوْ جُذَامٍ أَوْ بُؤْسٍ أَوْ آفَةٍ أَوْ فَاقَةٍ أَوْ سَغَبٍ أَوْ عَطَشٍ أَوْ وَسْوَسَةٍ أَوْ نَقْصٍ فِی دِینٍ أَوْ مَعِیشَةٍ فَاکْفِنِیهِ بِمَا شِئْتَ وَ کَیْفَ شِئْتَ وَ أَنَّی شِئْتَ إِنَّکَ عَلی کُلِّ شَیْءٍ قَدِیرٌ وَ صَلَّی اللَّهُ عَلَی سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ أَجْمَعِینَ وَ سَلَّمَ تَسْلِیماً کَثِیراً وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِیِّ الْعَظِیمِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِینَ فَأَمَّا مَا یُنْقَشُ عَلَی هَذِهِ الْقَصَبَةِ مِنْ فِضَّةٍ غَیْرِ مَغْشُوشَةٍ یَا مَشْهُوراً فِی السَّمَوَاتِ یَا مَشْهُوراً فِی الْأَرَضِینَ یَا مَشْهُوراً فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ جَهَدَتِ الْجَبَابِرَةُ وَ الْمُلُوکُ عَلَی إِطْفَاءِ نُورِکَ وَ إِخْمَادِ ذِکْرِکَ فَأَبَی اللَّهُ إِلَّا أَنْ یُتِمَّ نُورَکَ وَ یَبُوحَ بِذِکْرِکَ وَ لَوْ کَرِهَ الْمُشْرِکُونَ‏.}}<ref>ابن طاووس، على بن موسى، مهج الدعوات و منهج العبادات، قم، دار ذخائر، چاپ  اول، ۱۴۱۱ق، ص۳۶.</ref>


===سند حرز===
===سند حرز===

نسخهٔ ‏۲۲ دسامبر ۲۰۲۰، ساعت ۱۰:۲۸

سؤال

متن حرز امام جواد(ع) چیست؟ و این حرز چقدر در روایات و احادیث معتبر است؟

حرز امام جواد(ع) در کتاب مهج الدعوات و منهج العبادات نقل شده است که مورد اعتنا و اعتماد علمای شیعه بوده‌است. این کتاب در موضوع دعا و حرز، تألیف سید بن طاووس می‌باشد. حرز امام جواد در این کتاب با دو صورت بلند و کوتاه نقل شده است. به نظر محققان علم رجال سند صدور این حرز مورد اعتماد نیست اما در کتاب‌های عالمان شیعه نقل شده است و مورد توجه ایشان قرار گرفته است.

توصیه امام جواد(ع) به استفاده از حرز

سید بن طاووس در کتاب مهج الدعوات و منهج العبادات نقل می‌کند که امام جواد(ع) خطاب به مأمون که قصد حمله به روم را داشته، حرزی توصیه می‌کنند. در این روایت آمده است، یاسر که از ملازمان مأمون بوده، می‌گوید: «... حضرت جواد(ع) کسی را نزد من فرستاد و مرا احضار نمود. وقتی به خدمت آن حضرت رفتم، از من خواستند که پوست آهوئی از زمین تهامه برایش بیاورم، سپس حرزی را به خط خود در آن پوست نوشته و فرمود: ای یاسر این رقعه را به مأمون بده و بگو برای آن حفاظی از نقره بسازند که بر آن حفاظ نقره‌ای، آنچه بعد از این خواهم گفت، منقوش باشد و بگو هر گاه خواست این حرز را بر بازوی خود ببندد، وضوئی نیکو گرفته و چهار رکعت نماز بجای آورد و در هر رکعت یک مرتبه فاتحة الکتاب، هفت مرتبه آیة الکرسی، هفت مرتبه آیه‏ «شَهِدَ اللَّهُ» تا به آخر، هفت مرتبه سوره ضحی، هفت مرتبه سوره لیل و هفت مرتبه سوره توحید بخواند، پس هر گاه از خواندن این‌ها فارغ شد، در هنگام سختی‌ها و حادثه‌ها آن را بر بازوی راست خود ببندد، به حول و قوه الهی از هر چیزی که می‌ترسد، سالم خواهد ماند و سزاوار است که در آن وقت ماه در برج عقرب نباشد و اگر چنانچه او با پادشاه و اهل روم می‌جنگد، به اذن خدا و به برکت این حرز بر آن‌ها پیروز می‌شود…»

متن حرز امام جواد(ع)

«بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمینَ * الرَّحْمنِ الرَّحیمِ * مالِکِ یَوْمِ الدِّینِ * إِیَّاکَ نَعْبُدُ وَ إِیَّاکَ نَسْتَعینُ * اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقیمَ * صِراطَ الَّذینَ أَنْعَمْتَ عَلَیْهِمْ غَیْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَیْهِمْ وَ لاَ الضَّالِّینَ. أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَکُمْ ما فِی الْأَرْضِ وَ الْفُلْکَ تَجْرِی فِی الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَ یُمْسِکُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَی الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِیمٌ اللَّهُمَّ أَنْتَ الْوَاحِدُ الْمَلِکُ [الدَّیَّانُ‏] یَوْمَ الدِّینِ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ بِلَا مُغَالَبَةٍ وَ تُعْطِی مَنْ تَشَاءُ بِلَا مَنٍّ وَ تَفْعَلُ مَا تَشَاءُ وَ تَحْکُمُ مَا تُرِیدُ وَ تُدَاوِلُ الْأَیَّامَ بَیْنَ النَّاسِ وَ تُرَکِّبُهُمْ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْمَجْدِ وَ أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ السَّرَائِرِ السَّابِقِ الْفَائِقِ الْحَسَنِ الْجَمِیلِ النَّضِیرِ رَبِّ الْمَلَائِکَةِ الثَّمَانِیَةِ وَ الْعَرْشِ الَّذِی لَا یَتَحَرَّکُ وَ أَسْأَلُکَ بِالْعَیْنِ الَّتِی لَا تَنَامُ وَ بِالْحَیَاةِ الَّتِی لَا تَمُوتُ وَ بِنُورِ وَجْهِکَ الَّذِی لَا یُطْفَأُ وَ بِالاسْمِ الْأَکْبَرِ الْأَکْبَرِ الْأَکْبَرِ وَ بِالاسْمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الْأَعْظَمِ الَّذِی هُوَ مُحِیطٌ بِمَلَکُوتِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ بِالاسْمِ الَّذِی أَشْرَقَتْ بِهِ الشَّمْسُ وَ أَضَاءَ بِهِ الْقَمَرُ وَ سُجِّرَتْ بِهِ الْبُحُورُ وَ نُصِبَتْ بِهِ الْجِبَالُ وَ بِالاسْمِ الَّذِی قَامَ بِهِ الْعَرْشُ وَ الْکُرْسِیُّ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْعَرْشِ وَ بِالاسْمِ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْعَظَمَةِ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْعَظَمَةِ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْبَهَاءِ وَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْقُدْرَةِ وَ بِاسْمِکَ الْعَزِیزِ وَ بِأَسْمَائِکَ الْمُقَدَّسَاتِ الْمُکَرَّمَاتِ الْمَخْزُونَاتِ فِی عِلْمِ الْغَیْبِ عِنْدَکَ وَ أَسْأَلُکَ مِنْ خَیْرِکَ خَیْراً مِمَّا أَرْجُو وَ أَعُوذُ بِعِزَّتِکَ وَ قُدْرَتِکَ مِنْ شَرِّ مَا أَخَافُ وَ أَحْذَرُ وَ مَا لَا أَحْذَرُ یَا صَاحِبَ مُحَمَّدٍ یَوْمَ حُنَیْنٍ وَ یَا صَاحِبَ عَلِیٍّ یَوْمَ صِفِّینَ أَنْتَ یَا رَبِ مُبِیرُ الْجَبَّارِینَ وَ قَاصِمُ الْمُتَکَبِّرِینَ. أَسْأَلُکَ بِحَقِّ طه وَ یس وَ الْقُرْآنِ الْعَظِیمِ وَ الْفُرْقَانِ الْحَکِیمِ أَنْ تُصَلِّیَ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَشُدَّ بِهِ عَضُدَ صَاحِبِ هَذَا الْعَقْدِ وَ أَدْرَأُ بِکَ فِی نَحْرِ کُلِّ جَبَّارٍ عَنِیدٍ وَ کُلِّ شَیْطَانٍ مَرِیدٍ وَ عَدُوٍّ شَدِیدٍ وَ عَدُوٍّ مُنْکَرِ الْأَخْلَاقِ وَ اجْعَلْهُ مِمَّنْ أَسْلَمَ إِلَیْکَ نَفْسَهُ وَ فَوَّضَ إِلَیْکَ أَمْرَهُ وَ أَلْجَأَ إِلَیْکَ ظَهْرَهُ اللَّهُمَّ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ الَّتِی ذَکَرْتُهَا وَ قَرَأْتُهَا وَ أَنْتَ أَعْرَفُ بِحَقِّهَا مِنِّی وَ أَسْأَلُکَ یَا ذَا الْمَنِّ الْعَظِیمِ وَ الْجُودِ الْکَرِیمِ وَلِیَّ الدَّعَوَاتِ الْمُسْتَجَابَاتِ وَ الْکَلِمَاتِ التَّامَّاتِ وَ الْأَسْمَاءِ النَّافِذَاتِ وَ أَسْأَلُکَ یَا نُورَ النَّهَارِ وَ یَا نُورَ اللَّیْلِ وَ یَا نُورَ السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ وَ نُورَ النُّورِ وَ نُوراً یُضِیءُ بِهِ کُلُّ نُورٍ یَا عَالِمَ الْخَفِیَّاتِ کُلِّهَا فِی الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ الْأَرْضِ وَ السَّمَاءِ وَ الْجِبَالِ وَ أَسْأَلُکَ یَا مَنْ لَا یَفْنَی وَ لَا یَبِیدُ وَ لَا یَزُولُ وَ لَا لَهُ شَیْءٌ مَوْصُوفٌ وَ لَا إِلَیْهِ حَدٌّ مَنْسُوبٌ وَ لَا مَعَهُ إِلَهٌ وَ لَا إِلَهَ سِوَاهُ وَ لَا لَهُ فِی مُلْکِهِ شَرِیکٌ وَ لَا تُضَافُ الْعِزَّةُ إِلَّا إِلَیْهِ لَمْ یَزَلْ بِالْعُلُومِ عَالِماً وَ عَلَی الْعُلُومِ وَاقِفاً وَ لِلْأُمُورِ نَاظِماً وَ بِالْکَیْنُونِیَّةِ عَالِماً وَ لِلتَّدْبِیرِ مُحْکِماً وَ بِالْخَلْقِ بَصِیراً وَ بِالْأُمُورِ خَبِیراً أَنْتَ الَّذِی خَشَعَتْ لَکَ الْأَصْوَاتُ وَ ضَلَّتْ فِیکَ الْأَحْلَامُ وَ ضَاقَتْ دُونَکَ الْأَسْبَابُ وَ مَلَأَ کُلَّ شَیْءٍ نُورُکَ وَ وَجِلَ کُلُّ شَیْءٍ مِنْکَ وَ هَرَبَ کُلُّ شَیْءٍ إِلَیْکَ وَ تَوَکَّلَ کُلُّ شَیْءٍ عَلَیْکَ وَ أَنْتَ الرَّفِیعُ فِی جَلَالِکَ وَ أَنْتَ الْبَهِیُّ فِی جَمَالِکَ وَ أَنْتَ الْعَظِیمُ فِی قُدْرَتِکَ وَ أَنْتَ الَّذِی لَا یُدْرِکُکَ شَیْءٌ وَ أَنْتَ الْعَلِیُّ الْکَبِیرُ الْعَظِیمُ مُجِیبُ الدَّعَوَاتِ قَاضِی الْحَاجَاتِ مُفَرِّجُ الْکُرُبَاتِ وَلِیُّ النِّعَمَاتِ یَا مَنْ هُوَ فِی عُلُوِّهِ دَانٍ وَ فِی دُنُوِّهِ عَالٍ وَ فِی إِشْرَاقِهِ مُنِیرٌ وَ فِی سُلْطَانِهِ قَوِیٌّ وَ فِی مُلْکِهِ عَزِیزٌ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ احْرُسْ صَاحِبَ هَذَا الْعَقْدِ وَ هَذَا الْحِرْزِ وَ هَذَا الْکِتَابِ بِعَیْنِکَ الَّتِی لَا تَنَامُ وَ اکْنُفْهُ بِرُکْنِکَ الَّذِی لَا یُرَامُ وَ ارْحَمْهُ بِقُدْرَتِکَ عَلَیْهِ فَإِنَّهُ مَرْزُوقُکَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ بِسْمِ اللَّهِ وَ بِاللَّهِ لَا صَاحِبَةَ لَهُ وَ لَا وَلَدَ بِسْمِ اللَّهِ قَوِیِّ الشَّأْنِ عَظِیمِ الْبُرْهَانِ شَدِیدِ السُّلْطَانِ مَا شَاءَ اللَّهُ کَانَ وَ مَا لَمْ یَشَأْ لَمْ یَکُنْ أَشْهَدُ أَنَّ نُوحاً رَسُولُ اللَّهِ وَ أَنَّ إِبْرَاهِیمَ خَلِیلُ اللَّهِ وَ أَنَّ مُوسَی کَلِیمُ اللَّهِ وَ نَجِیُّهُ وَ أَنَّ عِیسَی ابْنَ مَرْیَمَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِ وَ عَلَیْهِمْ أَجْمَعِینَ کَلِمَتُهُ وَ رُوحُهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ خَاتَمُ النَّبِیِّینَ لَا نَبِیَّ بَعْدَهُ وَ أَسْأَلُکَ بِحَقِّ السَّاعَةِ الَّتِی یُؤْتَی فِیهَا بِإِبْلِیسَ اللَّعِینِ یَوْمَ الْقِیَامَةِ وَ یَقُولُ اللَّعِینُ فِی تِلْکَ السَّاعَةِ وَ اللَّهِ مَا أَنَا إِلَّا مُهَیِّجُ مَرَدَةٍ- اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ الْقاهِرُ وَ هُوَ الْغَالِبُ لَهُ الْقُدْرَةُ السَّابِقَةُ وَ هُوَ الْحَکِیمُ الْخَبِیرُ اللَّهُمَّ وَ أَسْأَلُکَ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ کُلِّهَا وَ صِفَاتِهَا وَ صُوَرِهَا وَ هِیَ سُبْحَانَ الَّذِی خَلَقَ الْعَرْشَ وَ الْکُرْسِیَّ وَ اسْتَوَی عَلَیْهِ أَسْأَلُکَ أَنْ تَصْرِفَ عَنْ صَاحِبِ کِتَابِی هَذَا کُلَّ سُوءٍ وَ مَحْذُورٍ فَهُوَ عَبْدُکَ وَ ابْنُ عَبْدِکَ وَ ابْنُ أَمَتِکَ وَ أَنْتَ مَوْلَاهُ فَقِهِ اللَّهُمَّ یَا رَبِّ الْأَسْوَاءَ کُلَّهَا وَ اقْمَعْ عَنْهُ أَبْصَارَ الظَّالِمِینَ وَ أَلْسِنَةَ الْمُعَانِدِینَ وَ الْمُرِیدِینَ لَهُ السُّوءَ وَ الضُّرَّ وَ ادْفَعْ عَنْهُ کُلَّ مَحْذُورٍ وَ مَخُوفٍ وَ أَیُّ عَبْدٍ مِنْ عَبِیدِکَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِکَ أَوْ سُلْطَانٍ مَارِدٍ أَوْ شَیْطَانٍ أَوْ شَیْطَانَةٍ أَوْ جِنِّیٍّ أَوْ جِنِّیَّةٍ أَوْ غُولٍ أَوْ غُولَةٍ أَرَادَ صَاحِبَ کِتَابِی هَذَا بِظُلْمٍ أَوْ ضُرٍّ أَوْ مَکْرٍ أَوْ مَکْرُوهٍ أَوْ کَیْدٍ أَوْ خَدِیعَةٍ أَوْ نِکَایَةٍ أَوْ سِعَایَةٍ أَوْ فَسَادٍ أَوْ غَرَقٍ أَوِ اصْطِلَامٍ أَوْ عَطَبٍ أَوْ مُغَالَبَةٍ أَوْ غَدْرٍ أَوْ قَهْرٍ أَوْ هَتْکِ سِتْرٍ أَوِ اقْتِدَارٍ أَوْ آفَةٍ أَوْ عَاهَةٍ أَوْ قَتْلٍ أَوْ حَرَقٍ أَوِ انْتِقَامٍ أَوْ قَطْعٍ أَوْ سِحْرٍ أَوْ مَسْخٍ أَوْ مَرَضٍ أَوْ سُقْمٍ أَوْ بَرَصٍ أَوْ جُذَامٍ أَوْ بُؤْسٍ أَوْ آفَةٍ أَوْ فَاقَةٍ أَوْ سَغَبٍ أَوْ عَطَشٍ أَوْ وَسْوَسَةٍ أَوْ نَقْصٍ فِی دِینٍ أَوْ مَعِیشَةٍ فَاکْفِنِیهِ بِمَا شِئْتَ وَ کَیْفَ شِئْتَ وَ أَنَّی شِئْتَ إِنَّکَ عَلی کُلِّ شَیْءٍ قَدِیرٌ وَ صَلَّی اللَّهُ عَلَی سَیِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ أَجْمَعِینَ وَ سَلَّمَ تَسْلِیماً کَثِیراً وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِیِّ الْعَظِیمِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِینَ فَأَمَّا مَا یُنْقَشُ عَلَی هَذِهِ الْقَصَبَةِ مِنْ فِضَّةٍ غَیْرِ مَغْشُوشَةٍ یَا مَشْهُوراً فِی السَّمَوَاتِ یَا مَشْهُوراً فِی الْأَرَضِینَ یَا مَشْهُوراً فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ جَهَدَتِ الْجَبَابِرَةُ وَ الْمُلُوکُ عَلَی إِطْفَاءِ نُورِکَ وَ إِخْمَادِ ذِکْرِکَ فَأَبَی اللَّهُ إِلَّا أَنْ یُتِمَّ نُورَکَ وَ یَبُوحَ بِذِکْرِکَ وَ لَوْ کَرِهَ الْمُشْرِکُونَ‏.»[۱]

سند حرز

این روایت دو سند دارد. در اسناد این روایت هر چند علی بن عبدالصمد فقیه دین و ثقه بود و ابو عبدالله جعفر بن محمد بن احمد ثقه، عین و عدل است و شیخ صدوق و پدرش و علی بن ابراهیم قمی از بزرگان شیعه است؛ اما نام هاشم پدر بزرگ علی بن ابراهیم و محمد بن احمد بن عباس و ابو نصر همدانی در کتاب‌های رجالی نیامده است و ابو جعفر محمد بن ابی الحسن (عموی پدر علی بن صمد) نیز مجهول است. در کتاب‌های رجالی اشاره‌ای به ثقه بودن یا نبودن حکیمه دختر امام جواد(ع) علیه نشده است و ام الفضل دختر مأمون نیز قاتل امام جواد(ع) است و نمی‌توان به روایت او استناد کرد.

با این نگاه سند این حرز معتبر نیست.

حرز دوم امام جواد(ع)

در کتاب مهج الدعوات از امام جواد(ع) در ذیل حرز اول، حرز دیگری نیز نقل شده است؛ متن حرز این است:

متن حرز امام جواد(ع) عبارت است از:

برای این حرز سندی ذکر نشده و فقط آمده که این حرز با سند حرز اول نیست. این حرز را علامه مجلسی در بحارالانوار هم نقل کرده است و سندی برای آن نیاورده است.





مطالعه بیشتر

  • صحیفه امام جواد(ع)، جواد قیومی اصفهانی.
  • موسوعه الامام الجواد(ع)، آیت‌الله خزعلی.


منابع

  1. ابن طاووس، على بن موسى، مهج الدعوات و منهج العبادات، قم، دار ذخائر، چاپ اول، ۱۴۱۱ق، ص۳۶.
  2. سید بن طاووس، مجمع الدعوات، چاپ سنگی، بی تا، ص۴۲؛ مجلسی، محمد باقر، بحارالانوار، تهران، المطبعه الاسلامیه، چاپ دوم، ۱۳۹۸ قمری، ج۹۴، ص۳۶۱.