کلمات فرج: تفاوت میان نسخه‌ها

از ویکی پاسخ
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
خط ۵: خط ۵:
{{پایان سوال}}
{{پایان سوال}}
{{پاسخ}}
{{پاسخ}}
'''كلمات‏ الْفَرَج‏'''، جملاتی است که برای [[تلقین]] به شخصی که در حالت احتضار است، سفارش شده<ref>الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏3، ص: 122</ref> و متن کلمات فرج را چنین معرفی کرده‌اند:
'''كلمات‏ الْفَرَج‏'''، تعابیری در حمد خداوند که برای مواردی مانند تلقین شخصی که در حالت احتضار است<ref>الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏3، ص: 122</ref> و قنوت نماز سفارش شده است. متن کلمات فرج را چنین معرفی کرده‌اند:
{{نقل قول|
{{نقل قول|
{{متن عربی|لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ رَبِّ الْأَرَضِينَ السَّبْعِ وَ مَا فِيهِنَّ وَ مَا بَيْنَهُنَّ وَ مَا تَحْتَهُنَّ وَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ‏ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِين‏}}<ref>الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏3، ص: 122</ref>
{{متن عربی|لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ رَبِّ الْأَرَضِينَ السَّبْعِ وَ مَا فِيهِنَّ وَ مَا بَيْنَهُنَّ وَ مَا تَحْتَهُنَّ وَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ‏ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِين‏}}<ref>الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏3، ص: 122</ref>

نسخهٔ ‏۹ ژانویهٔ ۲۰۲۲، ساعت ۱۲:۱۸

سؤال

کلمات فرج که موقع تلقین خوانده می‌شود، چیست؟

كلمات‏ الْفَرَج‏، تعابیری در حمد خداوند که برای مواردی مانند تلقین شخصی که در حالت احتضار است[۱] و قنوت نماز سفارش شده است. متن کلمات فرج را چنین معرفی کرده‌اند:

مُحَمَّدٍ الْبَاقِرِ عَلَيْهِ السَّلَامُ‏ أَنَّهُ كُلَّمَا وَجَدْتُمْ شَخْصاً أَثْنَاءَ نَزْعِ الرُّوحِ فَلَقِّنُوهُ كَلِمَاتِ‏ الْفَرَجِ‏[۴]

با کمی تغییرات و اضافات [۵]

فَلَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ كَلِمَاتِ‏ الْفَرَج‏[۶]

و يقنت قبل الركوع بما أحب و أفضله كلمات‏ الفرج‏[۷]

رَوَى أَبُو حَمْزَةَ الثُّمَالِيُّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع يَقُولُ‏ فِي قُنُوتِ الْجُمُعَةِ كَلِمَاتِ‏ الْفَرَجِ‏[۸]

عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ، قَالَ: لَقَّنَنِي عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) كَلِمَاتِ‏ الْفَرَجِ‏، وَ أَخْبَرَنِي أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) لَقَّنَهُنَّ إِيَّاهُ[۹]

وَ رَوَى عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ قَالَ النَّبِيُّ ص‏ أَ لَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتِ‏ الْفَرَجِ‏ إِذَا قُلْتَهُنَّ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ هِيَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ رَبِّ الْأَرَضِينَ السَّبْعِ وَ مَا فِيهِنَّ وَ مَا بَيْنَهُنَّ وَ مَا تَحْتَهُنَّ وَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ- وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ‏[۱۰]

ثُمَّ ائْتِ الْمِنْبَرَ وَ امْسَحْهُ بِيَدَيْكَ، وَ خُذْ بِرُمَّانَتَيْهِ، وَ هُمَا السُّفْلَاوَانِ، وَ امْسَحْ بِهِمَا عَيْنَيْكَ وَ وَجْهَكَ، وَ قُلْ عِنْدَهُ كَلِمَاتِ‏ الْفَرَجِ‏[۱۱]

في الصحيح‏ «أبا عبد الله عليه السلام (إلى قوله) لذنبك» و الأفضل في الثناء كلمات‏ الفرج‏ مع الصلاة،[۱۲]

وَ قَالَ أَبُوجَعْفَرٍ(ع)‏ الْقُنُوتُ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ تَمْجِيدُ اللَّهِ وَ الصَّلَاةُ عَلَى نَبِيِّ اللَّهِ وَ كَلِمَاتُ‏ الْفَرَجِ‏.[۱۳] حَدَّثَنَا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَجْلَانَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ، قَالَ: لَقَّنَنِي عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) كَلِمَاتِ‏ الْفَرَجِ‏، وَ أَخْبَرَنِي أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) لَقَّنَهُنَّ إِيَّاهُ، وَ أَمَرَهُ إِذَا نَزَلَ بِهِ كَرْبٌ أَوْ شِدَّةٌ أَنْ يَقُولَ:" لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ، سُبْحَانَ اللَّهِ، وَ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ رَبِّ الْأَرَضِينَ السَّبْعِ، وَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ[۱۴]

منابع

  1. الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏3، ص: 122
  2. الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏3، ص: 122
  3. عوالي اللئالي العزيزية في الأحاديث الدينية، ج‏1، ص: 104
  4. زاد المعاد - مفتاح الجنان، ص: 334
  5. من لا يحضره الفقيه، ج‏1، ص: 131
  6. روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج‏1، ص: 344
  7. المصباح للكفعمي (جنة الأمان الواقية)، ص: 17
  8. مصباح المتهجد و سلاح المتعبد، ج‏1، ص: 365
  9. الأمالي (للطوسي)، النص، ص: 622
  10. عوالي اللئالي العزيزية في الأحاديث الدينية، ج‏1، ص: 104
  11. المزار الكبير (لابن المشهدي)، ص: 75
  12. روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج‏2، ص: 348
  13. من لا يحضره الفقيه، ج‏1، ص: 487
  14. الأمالي (للطوسي)، النص، ص: 622