کلمات فرج: تفاوت میان نسخهها
بدون خلاصۀ ویرایش برچسب: ویرایش مبدأ ۲۰۱۷ |
بدون خلاصۀ ویرایش برچسب: ویرایش مبدأ ۲۰۱۷ |
||
خط ۱۲: | خط ۱۲: | ||
با کمی تغییرات و اضافات <ref>من لا يحضره الفقيه، ج1، ص: 131</ref> | با کمی تغییرات و اضافات <ref>من لا يحضره الفقيه، ج1، ص: 131</ref> | ||
فَلَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ كَلِمَاتِ الْفَرَج<ref>روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج1، ص: 344</ref> | |||
رَوَى أَبُو حَمْزَةَ الثُّمَالِيُّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع يَقُولُ فِي قُنُوتِ الْجُمُعَةِ كَلِمَاتِ الْفَرَجِ<ref>مصباح المتهجد و سلاح المتعبد، ج1، ص: 365</ref> | رَوَى أَبُو حَمْزَةَ الثُّمَالِيُّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع يَقُولُ فِي قُنُوتِ الْجُمُعَةِ كَلِمَاتِ الْفَرَجِ<ref>مصباح المتهجد و سلاح المتعبد، ج1، ص: 365</ref> | ||
خط ۱۹: | خط ۲۱: | ||
وَ رَوَى عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ قَالَ النَّبِيُّ ص أَ لَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتِ الْفَرَجِ إِذَا قُلْتَهُنَّ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ هِيَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ رَبِّ الْأَرَضِينَ السَّبْعِ وَ مَا فِيهِنَّ وَ مَا بَيْنَهُنَّ وَ مَا تَحْتَهُنَّ وَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ- وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ<ref>عوالي اللئالي العزيزية في الأحاديث الدينية، ج1، ص: 104</ref> | وَ رَوَى عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ قَالَ النَّبِيُّ ص أَ لَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتِ الْفَرَجِ إِذَا قُلْتَهُنَّ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ هِيَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ رَبِّ الْأَرَضِينَ السَّبْعِ وَ مَا فِيهِنَّ وَ مَا بَيْنَهُنَّ وَ مَا تَحْتَهُنَّ وَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ- وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ<ref>عوالي اللئالي العزيزية في الأحاديث الدينية، ج1، ص: 104</ref> | ||
في الصحيح «أبا عبد الله عليه السلام (إلى قوله) لذنبك» و الأفضل في الثناء كلمات الفرج مع الصلاة،<ref>روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج2، ص: 348</ref> | |||
== منابع == | == منابع == |
نسخهٔ ۴ ژانویهٔ ۲۰۲۲، ساعت ۱۴:۳۲
این مقاله هماکنون به دست Rezapour در حال ویرایش است. |
کلمات فرج که موقع تلقین خوانده میشود، چیست؟
کلمات فرج، جملاتی است که برای تلقین به شخصی که در حالت احتضار است، سفارش شده[۱] و متن کلمات فرج را چنین معرفی کردهاند:
« | «لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ رَبِّ الْأَرَضِينَ السَّبْعِ وَ مَا فِيهِنَّ وَ مَا بَيْنَهُنَّ وَ مَا تَحْتَهُنَّ وَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِين»[۲] معبودی جز خدا نیست، خدای بردبار کریم، معبودی جز خدا نیست خدای برتر بزرگ، منزّه است خدا، پروردگار آسمانهای هفتگانه و زمینهای هفتگانه و آنچه در آنها و بین آنها و زیر آنهاست و پروردگار عرش بزرگ و خدا را ستایش پروردگار جهانیان و درود بر محمّد و خاندان پاکش | » |
با کمی تغییرات و اضافات [۳]
فَلَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ كَلِمَاتِ الْفَرَج[۴]
رَوَى أَبُو حَمْزَةَ الثُّمَالِيُّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع يَقُولُ فِي قُنُوتِ الْجُمُعَةِ كَلِمَاتِ الْفَرَجِ[۵]
عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ، قَالَ: لَقَّنَنِي عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) كَلِمَاتِ الْفَرَجِ، وَ أَخْبَرَنِي أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) لَقَّنَهُنَّ إِيَّاهُ[۶]
وَ رَوَى عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ قَالَ النَّبِيُّ ص أَ لَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتِ الْفَرَجِ إِذَا قُلْتَهُنَّ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ هِيَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ رَبِّ الْأَرَضِينَ السَّبْعِ وَ مَا فِيهِنَّ وَ مَا بَيْنَهُنَّ وَ مَا تَحْتَهُنَّ وَ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ- وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ[۷]
في الصحيح «أبا عبد الله عليه السلام (إلى قوله) لذنبك» و الأفضل في الثناء كلمات الفرج مع الصلاة،[۸]
منابع
- ↑ الكافي (ط - الإسلامية)، ج3، ص: 122
- ↑ الكافي (ط - الإسلامية)، ج3، ص: 122
- ↑ من لا يحضره الفقيه، ج1، ص: 131
- ↑ روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج1، ص: 344
- ↑ مصباح المتهجد و سلاح المتعبد، ج1، ص: 365
- ↑ الأمالي (للطوسي)، النص، ص: 622
- ↑ عوالي اللئالي العزيزية في الأحاديث الدينية، ج1، ص: 104
- ↑ روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج2، ص: 348