دعای روز نوزدهم ماه رمضان
این مقاله هماکنون به دست Rezapour در حال ویرایش است. |
برای روز نوزدهم ماه رمضان چه دعاهایی سفارش شده است؟
دعاهای مخصوصی برای روز نوزدهم ماه رمضان ذکر شده:[۱]
« | اللَّهُمَّ وَفِّرْ فِيهِ حَظِّي مِنْ بَرَكَاتِهِ وَ سَهِّلْ سَبِيلِي إِلَى خَيْرَاتِهِ وَ لَا تَحْرِمْنِي قَبُولَ حَسَنَاتِهِ يَا هَادِياً إِلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ.[۲] | » |
سید بن طاووس عالم شیعی در قرن هفتم، دعای دیگری نیز مخصوص روز نوزدهم ماه رمضان ذکر کرده است.[۳]
مـتـن |
---|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ، وَ أَنَّ مُحَمَّداً صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ عَبْدُكَ وَ رَسُولُكَ، وَ بِأَنَّكَ أَحَدٌ صَمَدٌ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ، وَ لَمْ يَكُنْ لَكَ كُفُواً أَحَدٌ. وَ بِأَنَّكَ جَوادٌ ماجِدٌ، رَحْمنُ الدُّنْيا وَ الآخِرَةِ، تُعْطِي مَنْ تَشاءُ، وَ تَحْرِمْ مَنْ تَشاءُ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ أَنْ تَجْعَلَ فِيما تَقْضِي وَ تُقَدِّرُ مِنَ الْأَمْرِ الْمَحْتُومِ أَنْ تَكْتُبَنِي مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الْحَرامِ، الْمَبْرُورِ حَجُّهُمْ، الْمَبْسُوط
رِزْقُهُمْ، الْمَحْفُوظِينَ فِي أَنْفُسِهِمْ وَ أَدْيانِهِمْ، وَ أَهالِيهِمْ وَ أَوْلادِهِمْ. وَ أَنْ تَجْعَلَ ذلِكَ فِي عامِي هذا وَ فِي كُلِّ عامٍ أَبَداً ما أَبْقَيْتَنِي، فِي يُسْرٍ مِنْكَ وَ عافِيَةٍ، وَ صِحَّةٍ مِنْ جِسْمِي، وَ نِيَّةٍ خالِصَةٍ لَكَ، وَ سَعَةٍ فِي ذاتِ يَدِي، وَ قُوَّةٍ فِي بَدَنِي عَلى جَمِيعِ أُمُورِي. اللَّهُمَّ مَنْ طَلَبَ حاجَتَهُ إِلى أَحَدٍ مِنَ الْمَخْلُوقِينَ، فَانِّي لا أَطْلُبُ حاجَتِي إِلَّا مِنْكَ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ، أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ لِي أَنْ أَغُضَّ بَصَرِي، وَ أَنْ أَحْفَظَ فَرْجِي، وَ أَنْ أَكُفَّ عَنْ مَحارِمِكَ، وَ أَنْ أَعْمَلَ ما أَحْبَبْتَ، وَ أَنْ أَدَعَ ما سَخِطْت[۴] |
منابع
- ↑ مجلسی، محمد باقر، زاد المعاد (مفتاح الجنان)، محقق و مصحح: اعلمی، علاء الدین، بیروت، موسسة الأعلمی للمطبوعات، ۱۴۲۳ق، ص۱۴۵.
- ↑ مجلسی، زاد المعاد (مفتاح الجنان)، ۱۴۲۳ق، ص۱۴۵.
- ↑ ابنطاووس، علی بن موسی، اقبال الاعمال، گردآورنده: آخوندی، محمد، تهران، دارالکتب الإسلامیة، چاپ دوم، ۱۳۶۷ش، ج۱، ص۳۴۹- ۳۵۰.
- ↑ ابنطاووس، اقبال الاعمال، ۱۳۶۷ش، ج۱، ص۳۴۹- ۳۵۰.