کاربر:Rezapour/صفحه تمرین: تفاوت میان نسخه‌ها
بدون خلاصۀ ویرایش |
بدون خلاصۀ ویرایش برچسب: ویرایش مبدأ ۲۰۱۷ |
||
| خط ۹: | خط ۹: | ||
== پیش از آغاز نماز == | == پیش از آغاز نماز == | ||
كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع يَقُولُ لِأَصْحَابِهِ مَنْ أَقَامَ الصَّلَاةَ وَ قَالَ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ وَ يُكَبِّرَ يَا مُحْسِنُ قَدْ أَتَاكَ الْمُسِي‌ءُ<ref>فلاح السائل و نجاح المسائل، ص: 155</ref> | |||
و إن كان الأذان لصلاة الظهر صلى ست ركعات من نوافل الزوال ثم أذن ثم صلى ركعتين و أقام بعدهما و يستحب أن يقول بعد الإقامة قبل استفتاح الصلاة<ref>مصباح المتهجد، ج1، ص: 30</ref> | و إن كان الأذان لصلاة الظهر صلى ست ركعات من نوافل الزوال ثم أذن ثم صلى ركعتين و أقام بعدهما و يستحب أن يقول بعد الإقامة قبل استفتاح الصلاة<ref>مصباح المتهجد، ج1، ص: 30</ref> | ||
| خط ۲۰: | خط ۲۲: | ||
يستحبّ أن يقول بعد تكبيرة الإحرام بقصد رجاء الثواب هذا الدعاء: «يا مُحسنُ قَد أتاكَ المُسي‌ء<ref>رسالة توضيح المسائل (لمكارم)، ص: 158.</ref> | يستحبّ أن يقول بعد تكبيرة الإحرام بقصد رجاء الثواب هذا الدعاء: «يا مُحسنُ قَد أتاكَ المُسي‌ء<ref>رسالة توضيح المسائل (لمكارم)، ص: 158.</ref> | ||
مستحب است قبل از تكبيرة الاحرام بگويد: «يا محسن قد اتاك المسي‌ء<ref>توضيح المسائل (وحيد)، ص: 191</ref> | مستحب است قبل از تكبيرة الاحرام بگويد: «يا محسن قد اتاك المسي‌ء<ref>توضيح المسائل (وحيد)، ص: 191</ref> | ||
مسأله 332: مستحب است قبل از تكبيرة الاحرام بگويد: يا مُحْسِنُ قَدْ اتَاكَ الْمُسِي‌ءُ وَ قَد امَرْتَ الْمُحْسِنَ انْ يَتَجٰاوَزْ عَنِ الْمُسِي‌ء أنْتَ الْمُحْسِنُ<ref>رساله توضيح المسائل (فاضل)، ص: 162</ref> | مسأله 332: مستحب است قبل از تكبيرة الاحرام بگويد: يا مُحْسِنُ قَدْ اتَاكَ الْمُسِي‌ءُ وَ قَد امَرْتَ الْمُحْسِنَ انْ يَتَجٰاوَزْ عَنِ الْمُسِي‌ء أنْتَ الْمُحْسِنُ<ref>رساله توضيح المسائل (فاضل)، ص: 162</ref> | ||
مستحب است قبل از تكبيرة الاحرام، اين دعا را بخواند: يٰا مُحْسِنُ<ref>توضيح المسائل (امام خمينى)، ص: 211</ref> | مستحب است قبل از تكبيرة الاحرام، اين دعا را بخواند: يٰا مُحْسِنُ<ref>توضيح المسائل (امام خمينى)، ص: 211</ref> | ||
| خط ۳۲: | خط ۳۲: | ||
== موارد دیگر == | == موارد دیگر == | ||
أَن حَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ ع كَانَ إِذَا تَوَضَّأَ ارْتَعَدَتْ مَفَاصِلُهُ وَ اصْفَرَّ لَوْنُهُ فَقِيلَ لَهُ فِي ذَلِكَ فَقَالَ حَقٌّ عَلَى كُلِّ مَنْ وَقَفَ بَيْنَ يَدَيْ رَبِّ الْعَرْشِ أَنْ يَصْفَرَّ لَوْنُهُ وَ تَرْتَعِدَ مَفَاصِلُهُ وَ كَانَ ع إِذَا بَلَغَ بَابَ الْمَسْجِدِ رَفَعَ رَأْسَهُ وَ يَقُولُ إِلَهِي ضَيْفُكَ بِبَابِكَ يَا مُحْسِنُ قَدْ أَتَاكَ الْمُسِي‌ءُ فَتَجَاوَزْ عَنْ قَبِيحِ مَا عِنْدِي بِجَمِيلِ مَا عِنْدَكَ يَا كَرِيم<ref>مناقب آل أبي طالب عليهم السلام (لابن شهرآشوب)، ج4، ص: 14</ref> | أَن حَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ ع كَانَ إِذَا تَوَضَّأَ ارْتَعَدَتْ مَفَاصِلُهُ وَ اصْفَرَّ لَوْنُهُ فَقِيلَ لَهُ فِي ذَلِكَ فَقَالَ حَقٌّ عَلَى كُلِّ مَنْ وَقَفَ بَيْنَ يَدَيْ رَبِّ الْعَرْشِ أَنْ يَصْفَرَّ لَوْنُهُ وَ تَرْتَعِدَ مَفَاصِلُهُ وَ كَانَ ع إِذَا بَلَغَ بَابَ الْمَسْجِدِ رَفَعَ رَأْسَهُ وَ يَقُولُ إِلَهِي ضَيْفُكَ بِبَابِكَ يَا مُحْسِنُ قَدْ أَتَاكَ الْمُسِي‌ءُ فَتَجَاوَزْ عَنْ قَبِيحِ مَا عِنْدِي بِجَمِيلِ مَا عِنْدَكَ يَا كَرِيم<ref>مناقب آل أبي طالب عليهم السلام (لابن شهرآشوب)، ج4، ص: 14</ref> | ||
== منابع == | == منابع == | ||
{{پانویس|۲}} | {{پانویس|۲}} | ||
نسخهٔ ۲۴ ژوئیهٔ ۲۰۲۲، ساعت ۱۸:۰۷
دعای یا محسن
متن دعا
«يَا مُحْسِنُ قَدْ أَتَاكَ الْمُسِي‌ءُ وَ قَدْ أَمَرْتَ الْمُحْسِنَ أَنْ يَتَجَاوَزَ عَنِ الْمُسِي‌ءِ وَ أَنْتَ الْمُحْسِنُ وَ أَنَا الْمُسِي‌ءُ فَبِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ تَجَاوَزْ عَنْ قَبِيحِ مَا تَعْلَمُ مِنِّي؛ «اى خداى نيكوكار! بنده گنهكارت به در خانه تو آمده است تو امر كرده‌اى كه نكوكار از گنهكار بگذرد، تو نيكو كارى و من گنهكارم، به حقّ محمّد و آل محمّد رحمتت را بر محمّد و آل محمّد بفرست و از كارهاى زشتى كه مى‌دانى از من سرزده بگذر»[۱]
پیش از آغاز نماز
كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع يَقُولُ لِأَصْحَابِهِ مَنْ أَقَامَ الصَّلَاةَ وَ قَالَ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ وَ يُكَبِّرَ يَا مُحْسِنُ قَدْ أَتَاكَ الْمُسِي‌ءُ[۲]
و إن كان الأذان لصلاة الظهر صلى ست ركعات من نوافل الزوال ثم أذن ثم صلى ركعتين و أقام بعدهما و يستحب أن يقول بعد الإقامة قبل استفتاح الصلاة[۳]
مسأله 954 مستحب است بعد از تكبيرة الاحرام بگويد (1): «يٰا مُحْسِنُ قَدْ اتَاكَ الْمُسِي‌ءُ وَ قَدْ امَرْتَ الُمحْسِنَ انْ يَتَجَاوَزَ عَنِ الْمُسِي‌ء انْتَ الُمحْسِنُ وَ أَنَا الْمُسي‌ءُ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ تَجٰاوَزْ عَنْ قَبيحِ مٰا تَعْلَمُ مِنّي». يعنى اى خدايى كه به بندگان احسان مى‌كنى بندۀ گنه كار به در خانۀ تو آمده و تو امر كرده‌اى كه نيكوكار از گنه كار بگذرد، تو نيكوكارى و من گناه كار، به حق محمد و آل محمد صلى اللّٰه عليه و آله و سلم رحمت خود را بر محمد و آل محمد صلى اللّٰه عليه و آله و سلم بفرست و از بديهايى كه مى‌دانى از من سر زده بگذر. اين مسأله، در رسالۀ آيت اللّٰه بهجت نيست توضيح المسائل (محشى - امام خمينى)، ج1، ص: 536 (1) فاضل، زنجانى: مستحب است قبل از تكبيرة الإحرام بگويد. مكارم: مستحب است بعد از تكبيرة الاحرام به قصد رجاء اين دعا را بخوانند. سيستانى: خوب است قبل از تكبيرة الاحرام به قصد رجاء بگوید.[۴]
يستحبّ أن يقول بعد تكبيرة الإحرام بقصد رجاء الثواب هذا الدعاء: «يا مُحسنُ قَد أتاكَ المُسي‌ء[۵]
مستحب است قبل از تكبيرة الاحرام بگويد: «يا محسن قد اتاك المسي‌ء[۶]
مسأله 332: مستحب است قبل از تكبيرة الاحرام بگويد: يا مُحْسِنُ قَدْ اتَاكَ الْمُسِي‌ءُ وَ قَد امَرْتَ الْمُحْسِنَ انْ يَتَجٰاوَزْ عَنِ الْمُسِي‌ء أنْتَ الْمُحْسِنُ[۷] مستحب است قبل از تكبيرة الاحرام، اين دعا را بخواند: يٰا مُحْسِنُ[۸]
يستحبّ أن يقول بعد تكبيرة الإحرام بقصد رجاء الثواب هذا الدعاء: «يا مُحسنُ قَد أتاكَ المُسي[۹]
موارد دیگر
أَن حَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ ع كَانَ إِذَا تَوَضَّأَ ارْتَعَدَتْ مَفَاصِلُهُ وَ اصْفَرَّ لَوْنُهُ فَقِيلَ لَهُ فِي ذَلِكَ فَقَالَ حَقٌّ عَلَى كُلِّ مَنْ وَقَفَ بَيْنَ يَدَيْ رَبِّ الْعَرْشِ أَنْ يَصْفَرَّ لَوْنُهُ وَ تَرْتَعِدَ مَفَاصِلُهُ وَ كَانَ ع إِذَا بَلَغَ بَابَ الْمَسْجِدِ رَفَعَ رَأْسَهُ وَ يَقُولُ إِلَهِي ضَيْفُكَ بِبَابِكَ يَا مُحْسِنُ قَدْ أَتَاكَ الْمُسِي‌ءُ فَتَجَاوَزْ عَنْ قَبِيحِ مَا عِنْدِي بِجَمِيلِ مَا عِنْدَكَ يَا كَرِيم[۱۰]
منابع
- ↑ مصباح المتهجد، ج1، ص: 30
- ↑ فلاح السائل و نجاح المسائل، ص: 155
- ↑ مصباح المتهجد، ج1، ص: 30
- ↑ توضيح المسائل (محشى - امام خمينى)، ج1، ص: ۵۳۵- ۵۳۶.
- ↑ رسالة توضيح المسائل (لمكارم)، ص: 158.
- ↑ توضيح المسائل (وحيد)، ص: 191
- ↑ رساله توضيح المسائل (فاضل)، ص: 162
- ↑ توضيح المسائل (امام خمينى)، ص: 211
- ↑ رسالة توضيح المسائل (لمكارم)، ص: 158
- ↑ مناقب آل أبي طالب عليهم السلام (لابن شهرآشوب)، ج4، ص: 14