۱۱٬۹۱۳
ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش |
بدون خلاصۀ ویرایش برچسب: ویرایش مبدأ ۲۰۱۷ |
||
خط ۲۱: | خط ۲۱: | ||
اللَّهُمَّ فَانْتَقِمْ مِنْهُمْ، وَ اصْبُبْ عَلَيْهِمْ عَذابَكَ، وَ اسْتَأْصِلْ شَأْفَتَهُمْ، اللَّهُمَّ إِنَّهُمْ اتَّخَذُوا دِينَكَ دَغَلًا، وَ مالَكَ دُوَلًا، وَ عِبادَكَ خَوَلًا، فَاكْفُفْ بَأْسَهُمْ، وَ أَوْهِنْ كَيْدَهُمْ، وَ اشْفِ مِنْهُمْ صُدُورَ الْمُؤْمِنِينَ، وَ خالِفْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَ شَتِّتْ أَمْرَهُمْ، وَ اجْعَلْ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ، وَ اسْفِكْ بِأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ دِماءَهُمْ، وَ خُذْهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ. | اللَّهُمَّ فَانْتَقِمْ مِنْهُمْ، وَ اصْبُبْ عَلَيْهِمْ عَذابَكَ، وَ اسْتَأْصِلْ شَأْفَتَهُمْ، اللَّهُمَّ إِنَّهُمْ اتَّخَذُوا دِينَكَ دَغَلًا، وَ مالَكَ دُوَلًا، وَ عِبادَكَ خَوَلًا، فَاكْفُفْ بَأْسَهُمْ، وَ أَوْهِنْ كَيْدَهُمْ، وَ اشْفِ مِنْهُمْ صُدُورَ الْمُؤْمِنِينَ، وَ خالِفْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَ شَتِّتْ أَمْرَهُمْ، وَ اجْعَلْ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ، وَ اسْفِكْ بِأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ دِماءَهُمْ، وَ خُذْهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ. | ||
اللَّهُمَّ إِنَّا نَشْهَدُ يَوْمَ الْقِيامَةِ، وَ يَوْمَ حُلُولِ الطَّامَّةِ، أَنَّهُمْ لَمْ يُذْنِبُوا لَكَ ذَنْباً، وَ لَمْ يَرْتَكِبُوا لَكَ مَعْصِيَةً، وَ لَمْ يُضَيِّعُوا لَكَ طاعَةً، وَ أَنَّ مَوْلانا وَ سَيِّدَنا صاحِبَ الزَّمانِ، الْهادِي الْمَهْدِيِّ، التَّقِيِّ النَّقِيِّ، الزَّكِيِّ الرَّضِيِّ، فَاسْلُكْ بِنا عَلى يَدَيْهِ مِنْهاجَ الْهُدى، وَ الْمَحَجَّةَ الْعُظْمى، وَ قَوِّنا عَلى مُتابَعَتِهِ وَ أَداءِ حَقِّهِ، وَ احْشُرْنا فِي أَعْوانِهِ وَ أَنْصارِهِ، إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاء<ref>ابنطاووس، اقبال الاعمال، ۱۳۶۷ش، ج۱، ص۳۱۱.</ref>}} | اللَّهُمَّ إِنَّا نَشْهَدُ يَوْمَ الْقِيامَةِ، وَ يَوْمَ حُلُولِ الطَّامَّةِ، أَنَّهُمْ لَمْ يُذْنِبُوا لَكَ ذَنْباً، وَ لَمْ يَرْتَكِبُوا لَكَ مَعْصِيَةً، وَ لَمْ يُضَيِّعُوا لَكَ طاعَةً، وَ أَنَّ مَوْلانا وَ سَيِّدَنا صاحِبَ الزَّمانِ، الْهادِي الْمَهْدِيِّ، التَّقِيِّ النَّقِيِّ، الزَّكِيِّ الرَّضِيِّ، فَاسْلُكْ بِنا عَلى يَدَيْهِ مِنْهاجَ الْهُدى، وَ الْمَحَجَّةَ الْعُظْمى، وَ قَوِّنا عَلى مُتابَعَتِهِ وَ أَداءِ حَقِّهِ، وَ احْشُرْنا فِي أَعْوانِهِ وَ أَنْصارِهِ، إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاء.<ref>ابنطاووس، اقبال الاعمال، ۱۳۶۷ش، ج۱، ص۳۱۱.</ref>}} | ||
== منابع == | == منابع == | ||
{{پانویس|۲}} | {{پانویس|۲}} |