automoderated
۶٬۳۴۱
ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش |
بدون خلاصۀ ویرایش |
||
خط ۸: | خط ۸: | ||
== خطبه ۱۲۷ نهج البلاغه == | == خطبه ۱۲۷ نهج البلاغه == | ||
عبارت یدالله مع الجماعة در خطبه ۱۲۷ | عبارت یدالله مع الجماعة در خطبه ۱۲۷ نهجالبلاغه که مجموعهای از سخنان و نامههای امام علی(ع) است، ذکر شده است. بخشی از این خطبه که در آن عبارت یدالله مع الجماعة آمده چنین است: | ||
{{عربی|ثُمَّ أَنْتُمْ شِرَارُ النَّاسِ وَ مَنْ رَمَى بِهِ الشَّيْطَانُ مَرَامِيَهُ وَ ضَرَبَ بِهِ تِيهَهُ. وَ سَيَهْلِكُ فِيَّ صِنْفَانِ: مُحِبٌّ مُفْرِطٌ يَذْهَبُ بِهِ الْحُبُّ إِلَى غَيْرِ الْحَقِّ، وَ مُبْغِضٌ مُفْرِطٌ يَذْهَبُ بِهِ الْبُغْضُ إِلَى غَيْرِ الْحَقِّ، وَ خَيْرُ النَّاسِ فِيَّ حَالًا النَّمَطُ الْأَوْسَطُ، فَالْزَمُوهُ، وَ الْزَمُوا السَّوَادَ الْأَعْظَمَ، فَإِنَّ يَدَ اللَّهِ [عَلَى] مَعَ الْجَمَاعَةِ، وَ إِيَّاكُمْ وَ الْفُرْقَةَ، فَإِنَّ الشَّاذَّ مِنَ النَّاسِ لِلشَّيْطَانِ كَمَا أَنَّ الشَّاذَّ مِنَ الْغَنَمِ لِلذِّئْبِ. أَلَا مَنْ دَعَا إِلَى هَذَا الشِّعَارِ فَاقْتُلُوهُ، وَ لَوْ كَانَ تَحْتَ عِمَامَتِي هَذِهِ.}} | {{عربی|ثُمَّ أَنْتُمْ شِرَارُ النَّاسِ وَ مَنْ رَمَى بِهِ الشَّيْطَانُ مَرَامِيَهُ وَ ضَرَبَ بِهِ تِيهَهُ. وَ سَيَهْلِكُ فِيَّ صِنْفَانِ: مُحِبٌّ مُفْرِطٌ يَذْهَبُ بِهِ الْحُبُّ إِلَى غَيْرِ الْحَقِّ، وَ مُبْغِضٌ مُفْرِطٌ يَذْهَبُ بِهِ الْبُغْضُ إِلَى غَيْرِ الْحَقِّ، وَ خَيْرُ النَّاسِ فِيَّ حَالًا النَّمَطُ الْأَوْسَطُ، فَالْزَمُوهُ، وَ الْزَمُوا السَّوَادَ الْأَعْظَمَ، فَإِنَّ يَدَ اللَّهِ [عَلَى] مَعَ الْجَمَاعَةِ، وَ إِيَّاكُمْ وَ الْفُرْقَةَ، فَإِنَّ الشَّاذَّ مِنَ النَّاسِ لِلشَّيْطَانِ كَمَا أَنَّ الشَّاذَّ مِنَ الْغَنَمِ لِلذِّئْبِ. أَلَا مَنْ دَعَا إِلَى هَذَا الشِّعَارِ فَاقْتُلُوهُ، وَ لَوْ كَانَ تَحْتَ عِمَامَتِي هَذِهِ.}}<ref>شریف رضی، محمد بن حسن، نهجالبلاغه، به تحقیق صبحی صالح، خطبه ۱۲۷، ص۱۸۴، </ref> | ||
شما (خوارج) شرورترين مردم و کسانى هستيد که شيطان آنها را هدف تيرهاى خود قرار داده، و به سرگردانى کشانده است. و به زودى دو گروه درباره من هلاک (و گمراه) مى شوند: دوست افراطى که محبّتش او را به غير حق مى کشاند و دشمن افراطى که از سر دشمنى قدم در غير طريق حق مى نهد. | شما (خوارج) شرورترين مردم و کسانى هستيد که شيطان آنها را هدف تيرهاى خود قرار داده، و به سرگردانى کشانده است. و به زودى دو گروه درباره من هلاک (و گمراه) مى شوند: دوست افراطى که محبّتش او را به غير حق مى کشاند و دشمن افراطى که از سر دشمنى قدم در غير طريق حق مى نهد. |