کاربر:Rezapour/صفحه تمرین۲
امام صادق(ع) توصیه کردند که اطرافیان را تشویق به روزه گرفتن در ماه شعبان کنید. راوی از امام در مورد فضیلت روزه این ماه پرسید و امام از پیامبر نقل کرد که هرگاه هلال ماه شعبان را میدید به منادی دستور میداد در مدینه چنین بگوید: ای اهل مدینه، من از جانب خداوند به سوی شما مبعوث شدم. بدانید شعبان ماه من است. پس خدا رحمت کند کسی را که مرا در این ماه یاری کند. امام صادق(ع) سپس از امام علی(ع) نقل میکند که پس از شنیدن پیام پیامبر به مردم مدینه، دیگر روزه ماه شعبان را از دست نداد.[۱]
ثَابِتٌ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ ص أَيُّ الصِّيَامِ أَفْضَلُ قَالَ شَعْبَانُ تَعْظِيماً لِرَمَضَانَ.[۲]
وَ عَنْهُمْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص أَنَّهُ قَالَ: شَعْبَانُ شَهْرِي وَ رَمَضَانُ شَهْرُ اللَّهِ.[۳] ابنحیون محدث شیعی قرن چهارم در توضیح این روایت آورده است که و هذا على التعظيم و الشهور كلها لله و لأن رسول الله ص كان يصوم شعبان[۴]
وَ يُرْوَى عَنِ الْإِمَامِ الْبَاقِرِ عَلَيْهِ السَّلَامُ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ كَانَ يَصُومُ شَهْرَ شَعْبَانَ وَ يُوصِلُهُ بِشَهْرِ رَمَضَانَ وَ يَقُولُ: كِلَاهُمَا شَهْرُ اللَّهِ وَ صِيَامُهُمَا كَفَّارَةُ الذُّنُوبِ الْمُتَقَدِّمَةِ وَ الْمُتَأَخِّرَةِ.[۵]
من كتاب ثواب الأعمال عن أمّ سلمة رضي اللّه عنها: انّ النبي صلّى اللّه عليه و آله لم يكن يصوم من السّنة شهرا تامّا الّا شعبان يصل به شهر رمضان[1]. و من ذلك ما رويناه عن عدّة طرق بها من كتاب من لا يحضره الفقيه عن أبي جعفر عليه السلام قال: من صام شعبان كان له طهرا من كلّ زلّة و وصمة و بادرة، قال أبو حمزة: فقلت لأبي جعفر عليه السلام: ما الوصمة؟ قال: اليمين في المعصية و النذر في المعصية، قلت: فما البادرة؟ قال: اليمين عند الغضب و التوبة، بها الندم عليها[2]. و من ذلك بإسنادنا إلى أبي جعفر ابن بابويه من الكتاب فيما رواه عن أبي جعفر عليه السلام قال: كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله يصوم شعبان و شهر رمضان يصلهما و ينهى الناس ان يصلوهما، و كان يقول: هما شهر اللّه و هما كفّارة لما قبلهما و ما بعدهما من الذنوب
پیامبر: الجبّار جلّ جلاله يباهي به لعباده و ينظر إلى صوّامه و قوّامه، فيباهي بهم حملة العرش. فقام علي بن أبي طالب عليه السلام فقال: بأبي أنت و أمّي يا رسول اللّه صف لنا شيئا من فضائله لنزداد رغبة في صيامه و قيامه و لنجتهد للجليل عزّ و جلّ فيه، فقال صلّى اللّه عليه و آله: من صام أوّل يوم من شعبان كتب اللّه له عزّ و جلّ سبعين حسنة الحسنة تعدل عبادة سنة
عن الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام قال: صيام شعبان ذخر للعبد يوم القيامة، و ما من عبد يكثر الصيام في شعبان إلّا أصلح اللّه له أمر معيشته و كفاه شرّ عدوه، و انّ أدنى ما يكون لمن يصوم يوما من شعبان ان تجب له الجنّة
قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: شعبان شهري و رمضان شهر اللّه عزّ و جلّ، فمن صام يوما من شهري كنت شفيعه يوم القيامة، و من صام يومين من شهري غفر اللّه له ما تقدّم من ذنبه، و من صام ثلاثة أيام من شهري قيل له: استأنف العمل
النبي صلوات اللّه عليه و آله قال: و من صام يومين من شعبان حطّت عنه السيئة الموبقة
وكان صلىاللهعليهوآله يقول : شعبان شهري من صام يوما من شهري وجبت له الجنة