کاربر:Rezapour/صفحه تمرین: تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
 
(۲۷۴ نسخهٔ میانیِ ایجادشده توسط همین کاربر نشان داده نشد)
خط ۱: خط ۱:
== اختصاص سخن گفتن خداوند با حضرت موسی ==
مدخل: نام روضه بر مراسم روضه‌خوانی
تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلىَ‏ بَعْضٍ  مِّنْهُم مَّن كلََّمَ اللَّهُ مشهور مفسران این فضیلت تکلیم را برای حضرت موسی دانسته‌اند.<ref>المنار، ج۳، ص۴.</ref>


قوله تعالى: مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ. و الأوفق بالمقام كون المراد به موسى ع لأن تكليمه هو المعهود من كلامه تعالى النازل قبل هذه السورة المدنية، قال تعالى: «وَ لَمَّا جاءَ مُوسى‏ لِمِيقاتِنا وَ كَلَّمَهُ رَبُّهُ إلى أن قال: قالَ يا مُوسى‏: إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسالاتِي وَ بِكَلامِي): الأعراف- 143 و هي آية مكية فقد كان كون موسى مكلما معهودا عند نزول هذه الآية<ref>الميزان في تفسير القرآن، ج‏2، ص: ۳۱۲.</ref>


و تخصيص موسى، به جهت اظهار تفضيل اوست<ref name=":0" />
عدة الداعی و نجاح الساعی


فِي الْآيَةِ الَّتِي بَعْدَهَا: قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي [7: 144] فَهَذِهِ الْآيَاتُ تَدُلُّ عَلَى أَنَّ مُوسَى قَدْ خُصَّ بِتَكْلِيمٍ لَمْ يَكُنْ لِكُلِّ نَبِيٍّ مُرْسَلٍ، وَإِنْ كَانَ وَحْيُ اللهِ - تَعَالَى - عَامًّا لِكُلِّ الرُّسُلِ<ref>المنار، ج۳، ص۴.</ref>
از تألیفات نفیس و مهم است. مولف در این نوشتار از روشی استفاده کرده که میان نویسندگان آن زمان رواج نداشته است.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۳.</ref>


ثم قال وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً و المراد أنه بعث كل هؤلاء الأنبياء و الرسل و خص موسى عليه السلام بالتكلم معه، و لم يلزم من تخصيص موسى عليه السلام بهذا التشريف الطعن في نبوّة سائر الأنبياء<ref>مفاتيح الغيب، ج‏11، ص ۲۶۷</ref>
ابوالعباس احمد بن محمد بن فهد الاسدی الحلی الکربلایی که در شهر حله در عراق متولد شد. او را از بزرگ‌ترین مراجع شیعه دانستند که در شهر کربلا بروز پیدا کرد.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۵.</ref> او از اساتیدی مانند شهید اول درس خواند و شاگردانی را نیز تربیت کرد. بیش از بیست اثر به تألیف او وجود دارد که کتاب عدة الداعی و نجاح الساعی از جمله آن‌ها است.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۸.</ref>


تعبیر «کلیم الله» را فقط درباره حضرت موسی(علیه السلام) به کار می بریم؛ با اینکه بر سایر پیامبران الهی نیز وحی شده است؟
او در سال ۸۴۱ قمری در شهر کربلا وفات یافت.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۹.</ref>
باید توجّه داشت، آن طور که در برخی تفاسیر نیز اشاره شده(8) اختصاص صفت «کلیم الله» به حضرت موسی(علیه السلام) شاید به خاطر این باشد که ایشان غالبا وحی را بدون واسطه دریافت می نمود. مسلما این بدین معنا نیست که بر سایر پیامبران وحی نمی شده یا سایر پیامبران بطور مستقیم و بدون واسطه وحی دریافت نمی نمودند. همچنان که ما از پیامبر اسلام(صلی الله علیه وآله) با تعبیر «رسول الله» یاد می کنیم و این بدین معنا نیست که سایر پیامبران رسول نبوده اند. بلکه اگر به پیامبر اسلام «رسول الله» گفته می شود به خاطر حساسیّت مأموریت ایشان در ابلاغ رسالت به عنوان آخرین فرستاده الهی بوده(9) که پیام آور کامل ترین دین الهی شده است.


== سخن گفتن بدون لوازم مادی ==
و لما كان المقصود من وضع هذا الكتاب الترغيب في الدعاء و الحث عليه و حسن الظن بالله و طلب ما لديه فاعلم أنه قد ورد في الأخبار عن الأئمة الأطهار ما يؤكد ذلك و يدل عليه و يرغب فيه و يهدي إليه.<ref>عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 12</ref>
و عن أمير المؤمنين عليه السلام كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً بلا جوارح و أدوات و شفة و لا لهوات سبحانه و تعالى عن الصفات.


امام رضا(علیه السلام) نیز در پاسخ به پرسش های شخصی به نام ابوقرّه این موضوع را صریحا بیان کرده اند: «مَعَاذَ اللَّهِ أَنْ يُشْبِهَ خَلْقَهُ أَوْ يَتَكَلَّمَ بِمِثْلِ مَا هُمْ مُتَكَلِّمُونَ وَ لَكِنَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ‏ءٌ وَ لَا كَمِثْلِهِ قَائِلٌ فَاعِلٌ ... كَلَامُ الْخَالِقِ لِمَخْلُوقٍ لَيْسَ كَكَلَامِ الْمَخْلُوقِ لِمَخْلُوقٍ وَ لَا يَلْفَظُ بِشَقِّ فَمٍ وَ لِسَانٍ»(3)؛
و فيها مقدمة و ستة أبواب. أما المقدمة ففي تعريف الدعاء و الترغيب فيه‏<ref>عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 12</ref>


== چگونگی سخن گفتن ==
و لما كان المقصود من وضع هذا الكتاب الترغيب في الدعاء و الحث عليه و حسن الظن بالله و طلب ما لديه فاعلم أنه قد ورد في الأخبار عن الأئمة الأطهار ما يؤكد ذلك و يدل عليه و يرغب فيه و يهدي إليه.<ref>عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 12</ref>
سخن گفتن با موسی موجب مخالفت گروه‌های اشاعره و معتزله شده است.<ref>                        تفسير القرآن العظيم (ابن كثير)، ج‏2، ص: 421</ref>


وَ- كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً"" تَكْلِيماً" مصدر معناه التأكيد، يدل على بطلان من يقول: خلق لنفسه كلاما في شجرة فسمعه موسى، بل هو الكلام الحقيقي الذي يكون به المتكلم متكلما. قال النحاس: و- أجمع النحويون على أنك إذا أكدت الفعل بالمصدر لم يكن مجازا<ref>                        الجامع لأحكام القرآن، ج‏6، ص: 18</ref>
عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 341


«وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً» إشارة إلى أن ما تلقّى موسى من كلمات ربّه لم يكن عن وحي ينقل إليه كلمات اللّه، كما كان يفعل جبريل مع أنبياء اللّه، و إنما كان تلقيا مباشرا من اللّه سبحانه: «وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً» و فى تأكيد هذا الخبر ما يدفع أي احتمال لمجاز، بل إنّ هذا الذي تلقاه موسى من ربّه، كان مما كلّمه اللّه به، و كتبه له فى الألواح<ref>التفسير القرآني للقرآن، ج‏3، ص: 101</ref>
الباب الأول في الحث على الدعاء و يبعث عليه العقل و النقل‏


اذن تكلم موسى كان من وراء حجاب .. و لكن لا يعلم أحد طبيعة هذا الحجاب، و كيف تم، و قد سكت اللّه عن ذلك، فنسكت نحن عما سكت اللّه عنه<ref>                        تفسير الكاشف، ج‏2، ص: 495</ref>
الباب الثاني في أسباب الإجابة


التكليم: إبراز الكلام في قبال المخاطب، و هذا يتحقّق بالحجاب، فانّه يوجد الكلام في الخارج، و استماع الكلام من جانبه يوجد شوقا و ولها الى اللقاء و الرؤية القلبيّة و التقرّب، و على هذا عقّبه بقوله- ربّ أرنى<ref>التحقيق في كلمات القرآن الكريم، ج‏11، ص: ۲۱۱.</ref>
الباب الثاني في أسباب الإجابة


وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً: و تكلم فرمود خداى تعالى به خلق كلام با موسى به واسطه شجر، سخن گفتنى. اين نهايت مراتب وحى به او بود.<ref name=":0">                        تفسير اثنا عشري، ج‏2، ص: 653</ref>
الباب الرابع في كيفية الدعاء


أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ في ما يصدره اللَّه من كلام يلقيه إلى بعض عباده الذين يقفون في موقع من الأرض و لا يرون المتكلّم لوجود حجاب معنويّ يفصلهم عنه، و يمنعهم من رؤيته، على نحو الحجاب الذاتي، كما في كلام اللَّه لموسى عليه السّلام في الطور الذي عبر عنه اللَّه بقوله: فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ مِنْ شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ [القصص: 30] و لعل اختصاص موسى عليه السّلام بصفة كليم اللَّه، كما حدثنا اللَّه: وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً [النساء: 164] ناشئ من أنه الوحيد الذي حدّثه اللَّه بشكل مباشر بهذه الطريقة<ref>تفسير من وحي القرآن، ج‏20، ص: ۲۰۲</ref>
الباب الخامس فيما ألحق بالدعاء و هو الذكر


«وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً» «1» و معنى ذلك أنه ليس ذلك على بيان كالكلام بل كلمة في الحقيقة. و قيل في معنى «تكليما» أنه كلمه تكليما شريفاً عظيماً و يمكن مثله في الآية. و يكون تقديره رأيت المنافقين يصدقون عنك صدوداً عظيما.<ref>التبيان في تفسير القرآن، ج‏3، ص: 240</ref>
الباب السادس في تلاوة القرآن‏


وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً  بأن خلق الصوت فسمعه الكليم عليه السّلام<ref>                        تبيين القرآن، ص: 115</ref>
خاتمة الكتاب في أسماء الله الحسنى‏


فمعنى قوله: تَكْلِيماً هنا: أنّ موسى سمع كلاما من عند اللّه، بحيث لا يحتمل أنّ اللّه أرسل إليه جبريل بكلام، أو أوحى إليه في نفسه. و أمّا كيفية صدور هذا الكلام عن جانب اللّه فغرض آخر هو مجال للنظر بين الفرق، و لذلك فاحتجاج كثير من الأشاعرة بهذه الآية على كون الكلام الّذي سمعه موسى الصفة الذاتية القائمة باللّه تعالى احتجاج ضعيف. و قد حكى ابن عرفة أنّ المازري قال في «شرح التلقين»: إنّ هذه الآية حجّة على المعتزلة في قولهم: إنّ اللّه لم يكلّم موسى مباشرة بل بواسطة خلق الكلام لأنّه أكّده بالمصدر<ref>التحرير و التنوير، ج‏4، ص: ۳۲۰</ref>
== دریدن لباس در عزاداری ==
 
من در اینجا به‌عنوان نمونه چند روایتی از کتاب‌های شیعه نقل می‌کنم:
ففي مورد التكليم الإلهي لا محالة أمر حقيقي متحقق يترتب عليه من الآثار ما يترتب على التكلمات الموجودة فيما بيننا. توضيح ذلك: أنه سبحانه عبر عن بعض أفعاله بالكلام و التكليم كقوله تعالى:   «وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً»: النساء- 163 و قوله تعالى: «مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ الآية، و قد فسر تعالى هذا الإطلاق المبهم الذي في هاتين الآيتين و ما يشبههما بقوله تعالى: «وَ ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ:» الشورى- 51، فإن الاستثناء في قوله تعالى: إِلَّا وَحْياً «إلخ»، لا يتم إلا إذا كان التكليم المدلول عليه بقوله: أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ، تكليما حقيقة، فتكليم الله تعالى للبشر تكليم لكن بنحو خاص، فحد أصل التكليم حقيقة غير منفي عنه<ref>الميزان في تفسير القرآن، ج‏2، ص: 315</ref>
#ابی‌عبدالله می‌فرماید: دادوفریاد و نوحه‌خوانی برای میت جایز نیست و لازم ندارد اما مردم نمی‌دانند.
 
#ابی‌عبدالله می‌فرماید: دادوفریاد و گریه و نوحه بر مرده لازم نیست و نباید صاحب‌عزا لباس پاره کند (سینه‌چاک کند).
فقد: ظهر أن ما يكشف به الله سبحانه عن معنى مقصود إفهامه للنبي كلام حقيقة، و هو سبحانه و إن بين لنا إجمالا أنه كلام حقيقة على غير الصفة التي نعدها من الكلام الذي نستعمله، لكنه تعالى لم يبين لنا و لا نحن تنبهنا من كلامه أن هذا الذي يسميه كلاما يكلم به أنبياءه ما حقيقته؟ و كيف يتحقق؟ غير أنه على أي حال لا يسلب عنه خواص الكلام المعهود عندنا و يثبت عليه آثاره و هي تفهيم المعاني المقصودة و إلقاؤها في ذهن السامع<ref>الميزان في تفسير القرآن، ج‏2، ص: ۳۱۶.</ref>
#امام صادق هنگام مرگش وصیت کرد: به خاطر مرگ من صورت خود را نزده و لباس‌هایتان را پاره نکنید.
منبع شبهه: سایت اسلام هاوس: http://www.islamhouse.com
 
رُسُلًا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً بأن خلق الصوت فسمعه الكليم عليه السّلام<ref>تبيين القرآن، ص: 115.</ref>
«وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً» فائدته أنه سبحانه كلم موسى بلا واسطة إبانة له بذلك من سائر الأنبياء لأن جميعهم كلمهم الله سبحانه بواسطة الوحی<ref>مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏3، ص: ۲۱۸</ref>
==پانویس==
۱۱٬۸۷۷

ویرایش