کاربر:Rezapour/صفحه تمرین: تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
برچسب‌ها: برگردانده‌شده ویرایش مبدأ ۲۰۱۷
بدون خلاصۀ ویرایش
 
(۲۹۱ نسخهٔ میانیِ ایجادشده توسط همین کاربر نشان داده نشد)
خط ۱: خط ۱:
ماموریت امام علی(ع)‌ به سوی یمن
مدخل: نام روضه بر مراسم روضه‌خوانی
==اعزام به یمن==
في شهر رمضان سنة عشر<ref>أنساب ‏الأشراف، ج‏1، ص 384.</ref>


عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ ص إِلَى الْيَمَنِ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ تَبْعَثُنِي إِلَى قَوْمٍ أَسَنَّ مِنِّي وَ أَنَا حَدِيثٌ لَا أُبْصِرُ الْقَضَاءَ قَالَ فَوَضَعَ يَدَهُ عَلَى صَدْرِي وَ قَالَ- اللَّهُمَّ ثَبِّتْ لِسَانَهُ وَ اهْدِ قَلْبَهُ يَا عَلِيُّ إِذَا جَلَسَ إِلَيْكَ الْخَصْمَانِ فَلَا تَقْضِ بَيْنَهُمَا حَتَّى تَسْمَعَ مِنَ الْآخَرِ كَمَا سَمِعْتَ مِنَ الْأَوَّلِ فَإِنَّكَ إِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ تَبَيَّنَ لَكَ الْقَضَاء<ref>عمدة عيون صحاح الأخبار في مناقب إمام الأبرار، النص، ص: 256</ref> مواردی از قضاوت امام در یمن نقل شده است.<ref>بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏21، ص: 362</ref>
برخی محققان از وظیفه امام علی(ع) در این سفر، که پیامبر بر عهده او قرار داد را قضاوت میان مردم دانسته‌اند که مواردی از قضوات امام  در این سفر نقل شده است.<ref>سعیدیان، «تحلیل و بررسی ابعاد سریه امام علی بن ابی‌طالب به یمن و پیامدهای آن»، ص۱۱۲.</ref>
عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع قَالَ بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ ص إِلَى الْيَمَنِ قَاضِياً فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ ص إِنِّي شَابٌّ وَ تَبْعَثُنِي إِلَى أَقْوَامٍ ذَوِي أَسْنَانٍ فَدَعَا لِي بِدَعَوَاتٍ <ref>عمدة عيون صحاح الأخبار في مناقب إمام الأبرار، النص، ص: 256</ref>


عدة الداعی و نجاح الساعی


بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ ص عَلِيّاً ع إِلَى الْيَمَنِ لِيَدْعُوَهُمْ إِلَى الْإِسْلَامِ وَ قِيلَ لِيُخَمِّسَ رِكَازَهُمْ وَ يُعَلِّمَهُمُ الْأَحْكَامَ وَ يُبَيِّنَ لَهُمُ الْحَلَالَ وَ الْحَرَامَ<ref>بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏21، ص: 360</ref>
از تألیفات نفیس و مهم است. مولف در این نوشتار از روشی استفاده کرده که میان نویسندگان آن زمان رواج نداشته است.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۳.</ref>
قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ ص إِلَى الْيَمَنِ وَ قَالَ لِي يَا عَلِيُّ لَا تُقَاتِلَنَّ أَحَداً حَتَّى تَدْعُوَهُ وَ ايْمُ اللَّهِ لَأَنْ يَهْدِيَ اللَّهُ عَلَى يَدَيْكَ رَجُلًا خَيْرٌ لَكَ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَ غَرَبَتْ وَ لَكَ وَلَاؤُهُ يَا عَلِيُّ<ref>بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏21، ص: 361</ref>
اعزام آن حضرت به این منظقه برای معرفی اسلام به مردم و دعوت آن‌ها به اسلام بوده است.<ref>سعیدیان، «تحلیل و بررسی ابعاد سریه امام علی بن ابی‌طالب به یمن و پیامدهای آن»، ص۱۱۲.</ref>


بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ ص بَعْثَيْنِ إِلَى الْيَمَنِ عَلَى أَحَدِهِمَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع وَ عَلَى الْآخَرِ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ فَقَالَ إِذَا الْتَقَيْتُمْ فَعَلِيٌّ عَلَى النَّاسِ وَ إِنْ افْتَرَقْتُمْ فَكُلُّ وَاحِد<ref>عمدة عيون صحاح الأخبار في مناقب إمام الأبرار، النص، ص: 197</ref>
ابوالعباس احمد بن محمد بن فهد الاسدی الحلی الکربلایی که در شهر حله در عراق متولد شد. او را از بزرگ‌ترین مراجع شیعه دانستند که در شهر کربلا بروز پیدا کرد.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۵.</ref> او از اساتیدی مانند شهید اول درس خواند و شاگردانی را نیز تربیت کرد. بیش از بیست اثر به تألیف او وجود دارد که کتاب عدة الداعی و نجاح الساعی از جمله آن‌ها است.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۸.</ref>


أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (عَلَيْهِمُ السَّلَامُ)، قَالَ: بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) عَلَى الْيَمَنِ فَقَالَ وَ هُوَ يُوصِينِي: يَا عَلِيُّ، مَا حَارَ مَنِ اسْتَخَارَ، وَ لَا نَدِمَ مَنِ اسْتَشَارَ، يَا عَلِيُّ، عَلَيْكَ بِالدَّلْجَةِ، فَإِنَّ الْأَرْضَ تُطْوَى بِاللَّيْلِ مَا لَا تُطْوَى بِالنَّهَارِ، يَا عَلِيُّ، اغْدُ عَلَى اسْمِ اللَّهِ، فَإِنَّ اللَّهَ (تَعَالَى) بَارَكَ لِأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا.<ref>الأمالي (للطوسي)، النص، ص: 136</ref>
او در سال ۸۴۱ قمری در شهر کربلا وفات یافت.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۹.</ref>


وصية رسول الله صلّى الله عليه و سلّم له‏
و لما كان المقصود من وضع هذا الكتاب الترغيب في الدعاء و الحث عليه و حسن الظن بالله و طلب ما لديه فاعلم أنه قد ورد في الأخبار عن الأئمة الأطهار ما يؤكد ذلك و يدل عليه و يرغب فيه و يهدي إليه.<ref>عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 12</ref>
و قال له: امض و لا تلتفت! فقال على: يا رسول الله، كيف أصنع؟ قال: إذا نزلت بساحتهم فلا تقاتلهم حتى يقاتلوك. فإن قاتلوك فلا تقاتلهم حتى يقتلوا منك قتيلا، فإن قتلوا منك قتيلا فلا تقاتلهم، تلوّمهم [2] حتى تريهم أناة. ثم تقول لهم: هل لكم أن تقولوا لا إله إلا الله؟ فإن قالوا: نعم، فقل هل لكم إلى أن تصلوا؟ فإن قالوا: نعم، فقل لهم: هل لكم إلى أن تخرجوا من أموالكم صدقة تردّونها على فقرائكم؟ فإن قالوا: نعم، فلا تبغ منهم غير ذلك، و الله لأن يهدي الله على يديك رجلا واحدا خير لك مما طلعت عليه الشمس أو غربت.<ref>إمتاع ‏الأسماع، ج ‏2، ص 96.</ref>


==جهاد و تبلیغ اسلام==
و فيها مقدمة و ستة أبواب. أما المقدمة ففي تعريف الدعاء و الترغيب فيه‏<ref>عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 12</ref>
لقبض الصدقة.<ref>أنساب ‏الأشراف، ج‏1، ص 384.</ref> فلم يقاتله أحد، و أدّوا إليه الصدقة. ثم كتب رسول الله صلى الله عليه و سلم يأمره بموافاته بالموسم فوافاه.<ref>أنساب ‏الأشراف، ج‏1، ص 384.</ref>


براء بن عازب گويد: 131) (132 پيمبر خالد بن وليد را سوى مردم يمن فرستاد كه به اسلام دعوتشان كند و من جزو همراهان وى بودم، شش ماه آنجا مقيم بود و كس دعوت وى را نپذيرفت و پيمبر خداى على بن ابى طالب را فرستاد و گفت: «خالد بن وليد و همراهان او را پس بفرستد و اگر كسى از همراهان خالد بخواهد با وى بماند.» براء گويد: من از آنها بودم كه با على ماندند و چون به اوايل يمن رسيديم، قوم خبر يافتند و فراهم شدند و على با ما نماز صبحگاه كرد و چون نماز به سر رفت ما را به يك صف كرد و پيش روى ما بايستاد و حمد و ثناى خدا گفت آنگاه نامه پيمبر خدا را براى كسان خواند و همه مردم قبيله همدان به يك روز مسلمان شدند و على ماوقع را براى پيمبر نوشت كه چون نامه على را بخواند به سجده افتاد آنگاه بنشست و گفت: «درود بر قبيله همدان، درود بر قبيله همدان.» پس از آن مردم يمن به اسلام روى آورند.<ref>تاريخ ‏الطبري، ج‏ 3، ص 132.</ref>
و لما كان المقصود من وضع هذا الكتاب الترغيب في الدعاء و الحث عليه و حسن الظن بالله و طلب ما لديه فاعلم أنه قد ورد في الأخبار عن الأئمة الأطهار ما يؤكد ذلك و يدل عليه و يرغب فيه و يهدي إليه.<ref>عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 12</ref>


امض و لا تلتفت. فإذا نزلت بساحتهم فلا تقاتلهم حتى يقاتلوك! فخرج في ثلاثمائة فارس و كانت أول خيل دخلت إلى تلك البلاد. و هي بلاد مذحج. ففرق أصحابه فأتوا بنهب و غنائم و نساء و أطفال و نعم و شاء و غير ذلك. و جعل علي على الغنائم بريدة بن الحصيب الأسلمي. فجمع إليه ما أصابوا ثم لقي جمعهم فدعاهم إلى الإسلام فأبوا و رموا بالنبل و الحجارة فصف أصحابه و دفع لواءه إلى مسعود بن سنان السلمي. ثم‏<ref>الطبقات‏الكبرى،ج‏2،ص:۱۲۸</ref>
عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 341
حمل عليهم علي بأصحابه فقتل منهم عشرين رجلا فتفرقوا و انهزموا. فكف عن طلبهم ثم دعاهم إلى الإسلام فأسرعوا و أجابوا و بايعه نفر من رؤسائهم على الإسلام و قالوا: نحن على من وراءنا من قومنا و هذه صدقاتنا فخذ منها حق الله. و جمع علي الغنائم فجزاها على خمسة أجزاء فكتب في سهم منها لله. و أقرع عليها فخرج أول السهام سهم الخمس. و قسم علي على أصحابه بقية المغنم ثم قفل فوافى النبي. ص. بمكة قد قدمها للحج سنة عشر<ref>الطبقات‏الكبرى،ج‏2،ص:129</ref>


قال البخاري حدثنا محمد بن بشار ثنا روح بن عبادة ثنا على بن سويد بن منجوف عن عبد الله ابن بريدة عن أبيه قال بعث النبي صلّى الله عليه و سلّم عليا إلى خالد بن الوليد ليقبض الخمس و كنت أبغض عليا فأصبح و قد أغتسل فقلت لخالد ألا ترى إلى هذا؟ فلما قدمنا على النبي صلّى الله عليه و سلّم ذكرت ذلك له فقال: «يا بريدة تبغض عليا» فقلت نعم! فقال: «لا تبغضه فان له في الخمس أكثر من ذلك». انفرد به البخاري دون مسلم من هذا الوجه.
الباب الأول في الحث على الدعاء و يبعث عليه العقل و النقل‏


===ایمان آوردن قبیله همدان===
الباب الثاني في أسباب الإجابة
قَالَ الْبَرَاءُ فَكُنْتُ فِيمَنْ عَقَّبَ مَعَهُ فَلَمَّا انْتَهَيْنَا إِلَى أَوَائِلِ أَهْلِ الْيَمَنِ وَ بَلَغَ الْقَوْمَ الْخَبَرُ فَتَجَمَّعُوا لَهُ فَصَلَّى بِنَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع الْفَجْرَ ثُمَّ تَقَدَّمَ بَيْنَ أَيْدِينَا فَحَمِدَ اللَّهَ وَ أَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ قَرَأَ عَلَى الْقَوْمِ كِتَابَ رَسُولِ اللَّهِ ص فَأَسْلَمَتْ هَمْدَانُ كُلُّهَا فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ وَ كَتَبَ بِذَلِكَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ص «2» فَلَمَّا قَرَأَ كِتَابَهُ اسْتَبْشَرَ وَ ابْتَهَجَ وَ خَرَّ سَاجِداً شُكْراً لِلَّهِ تَعَالَى ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ وَ جَلَسَ وَ قَالَ السَّلَامُ عَلَى هَمْدَانَ السَّلَامُ عَلَى هَمْدَانَ وَ تَتَابَعَ بَعْدَ إِسْلَامِ هَمْدَانَ أَهْلُ الْيَمَنِ عَلَى الْإِسْلَامِ.<ref>الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد، ج‏1، ص: 62</ref>


==بازگشت به نزد پیامبر==
الباب الثاني في أسباب الإجابة
و قدم عليّ من اليمن فوجد فاطمة عليها السلام ممن حلّ و لبست ثيابا صبيغا و اكتحلت، فأنكر ذلك عليها فقالت: أمرني بهذا أبي، فذهب إلى رسول الله صلّى الله عليه و سلّم محرّشا عليها [2]، مستفتيا في الّذي ذكرت، و أخبره، فقال: صدقت! ما ذا قلت‏<ref> إمتاع‏الأسماع،ج‏2،ص:۹۷</ref> حين فرضت الحج؟ قال: قلت اللَّهمّ إني أهلّ بما أهلّ به رسولك! قال: فإن معي فلا تحلّ، و كان الهدي الّذي جاء به عليّ رضي الله عنه و الّذي ساقه النبيّ صلّى الله عليه و سلّم بالمدينة مائة بدنة، فأشرك عليا في هديه‏<ref> إمتاع‏الأسماع،ج‏2،ص:98</ref>


===سختگیری در تقسیم غنایم===
الباب الرابع في كيفية الدعاء
داستان کنیز<ref>تفسير فرات الكوفي، ص: 80</ref> و («مَا تُرِیدُونَ مِنْ عَلِیٍ)


فلما خرج علي يتلقاهم- و هم داخلون مكة ليقدم بهم- رأى عليهم الثياب فعرفها، فقال لأبي رافع: ما هذا! فأخبره، فقال: قد رأيت إبائي عليهم ذلك، ثم أعطيتهم و قد أمرتك أن تحتفظ بما خلفت فتعطيهم؟! و جرّد بعضهم من ثوبيه. فلما قدموا على رسول الله صلّى الله عليه و سلّم شكوه، فدعاه [1] و قال. ما لأصحابك يشكونك؟ فقال: ما أشكيتهم: قسمت عليهم ما غنموا. و حبست الخمس حتى نقدم عليك و ترى رأيك فيه، و قد كانت الأمراء يفعلون أمورا: ينفلون من أرادوا من الخمس، فأردت أن أحمله إليك لترى فيه رأيك! فسكت عليه السلام.<ref>إمتاع‏الأسماع،ج‏2،ص:97</ref>
الباب الخامس فيما ألحق بالدعاء و هو الذكر


قسمة الغنائم إلا الخمس‏
الباب السادس في تلاوة القرآن‏


==پیامدهای سفر==
خاتمة الكتاب في أسماء الله الحسنى‏
گرایش همگانی قبیله همدان به اسلام و ارادت برخی شاخه‌های قبایل یمانی چون قبیله مذحج و همدان به علی(ع) و خاندان رسول الله از جمله آثار حضور آن حضرت در یمن بوده است.<ref>سعیدیان، «تحلیل و بررسی ابعاد سریه امام علی بن ابی‌طالب به یمن و پیامدهای آن»، ص۱۱۳.</ref>


یاران و قبایل یمنی هوادار اهل‌بیت سهم ویژه‌ای داشتند. مواضع قبیله‌ای ازد و مذحج و همدان و طوایف متعلق به آن‌ها در تقویت خلافت امام علی(ع) نقش داشتند.<ref>سعیدیان، «تحلیل و بررسی ابعاد سریه امام علی بن ابی‌طالب به یمن و پیامدهای آن»، ص۱۲۲.</ref>
== دریدن لباس در عزاداری ==
 
من در اینجا به‌عنوان نمونه چند روایتی از کتاب‌های شیعه نقل می‌کنم:
حدود چهل نفر از اصحاب امام حسبن(ع) در واقعه کربلا از یمنی‌ها بودند.<ref>سعیدیان، «تحلیل و بررسی ابعاد سریه امام علی بن ابی‌طالب به یمن و پیامدهای آن»، ص۱۳۰.</ref>
#ابی‌عبدالله می‌فرماید: دادوفریاد و نوحه‌خوانی برای میت جایز نیست و لازم ندارد اما مردم نمی‌دانند.
==پانویس==
#ابی‌عبدالله می‌فرماید: دادوفریاد و گریه و نوحه بر مرده لازم نیست و نباید صاحب‌عزا لباس پاره کند (سینه‌چاک کند).
{{پانویس۲}}
#امام صادق هنگام مرگش وصیت کرد: به خاطر مرگ من صورت خود را نزده و لباس‌هایتان را پاره نکنید.
==منابع==
منبع شبهه: سایت اسلام هاوس: http://www.islamhouse.com
۱۱٬۸۷۷

ویرایش