کاربر:Rezapour/صفحه تمرین: تفاوت میان نسخه‌ها

بدون خلاصۀ ویرایش
بدون خلاصۀ ویرایش
برچسب: ویرایش مبدأ ۲۰۱۷
بدون خلاصۀ ویرایش
(۲۶۷ نسخهٔ میانیِ ایجادشده توسط همین کاربر نشان داده نشد)
خط ۱: خط ۱:
== اختصاص سخن گفتن خداوند با حضرت موسی ==
مدخل: نام روضه بر مراسم روضه‌خوانی
خداوند در سوره نساء آورده که «كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْليماً؛ خداوند با موسى سخن گفت»<ref>سوره نساء، آیه ۱۶۴.</ref> همچنین در سوره اعراف خطاب به حضرت موسی(ع) فرموده که او را به جهت رسالت‌ها و سخن گفتن‌ها بر مردم برتری داده است.<ref>سوره اعراف، آیه۱۴۴.</ref>


خداوند در سوره بقره برتری دادن برخی از پیامبران بر برخی دیگر را ذکر می‌کند که برخی از این برتری بوسیله سخن گفتن با آن‌ها بوده است<ref>بقره، ۲۵۳.</ref> و مشهور مفسران این فضیلت گفتگو را برای حضرت موسی دانسته‌اند.<ref>المنار، ج۳، ص۴.</ref> اختصاص گفتگو با خداوند به حضرت موسی را نشانه این دانسته‌اند که این سخن گفتن غیر وحی رایجی بوده که به پیامبران می‌شده است.<ref>المنار، ج۳، ص۴.</ref> این سخن گفتن را فضیلتی برای حضرت موسی دانسته‌اند<ref name=":0" /> که البته نبود آن نقصی و مشکل در نبوت دیگر پیامبران نیست.<ref>مفاتيح الغيب، ج‏11، ص ۲۶۷</ref>


صفت «کلیم الله» 
عدة الداعی و نجاح الساعی


به جهت همین صفت حضرت موسی(ع)، به یهودیان، کلیمی گفته می شود.<ref>«[http://www.iranjewish.com/FAQ/FAQ29_Laghab.htm لقب جضرت موسی به فارسی چه می باشد و نبوت ایشان چگونه بود؟]»، انجمن کلیمیان تهران.</ref>
از تألیفات نفیس و مهم است. مولف در این نوشتار از روشی استفاده کرده که میان نویسندگان آن زمان رواج نداشته است.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۳.</ref>
صفت «کلیم الله»
و لعل اختصاص موسى عليه السّلام بصفة كليم اللَّه، كما حدثنا اللَّه: وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً [النساء: 164] ناشئ من أنه الوحيد الذي حدّثه اللَّه بشكل مباشر بهذه الطريقة<ref>تفسير من وحي القرآن، ج‏20، ص: ۲۰۲</ref>
بعضى از پيمبران كه ظاهرا مقصود موسى كليم اللَّه باشد حضرتش را اختصاص داده بمنصب كليم اللهى اگر چه اين فضيلت منحصر بآن جناب نبود چنانچه در حديث است كه خداى متعال در شب معراج با پيغمبر خاتم صلى اللَّه عليه و آله و سلّم نيز تكلم نمود لكن منصب كليم- اللهى مخصوص بآن حضرت ميباشد<ref>مخزن العرفان در تفسير قرآن، ج‏2، ص: ۳۷۹</ref>


== سخن گفتن بدون لوازم مادی ==
ابوالعباس احمد بن محمد بن فهد الاسدی الحلی الکربلایی که در شهر حله در عراق متولد شد. او را از بزرگ‌ترین مراجع شیعه دانستند که در شهر کربلا بروز پیدا کرد.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۵.</ref> او از اساتیدی مانند شهید اول درس خواند و شاگردانی را نیز تربیت کرد. بیش از بیست اثر به تألیف او وجود دارد که کتاب عدة الداعی و نجاح الساعی از جمله آن‌ها است.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۸.</ref>
و عن أمير المؤمنين عليه السلام كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً بلا جوارح و أدوات و شفة و لا لهوات سبحانه و تعالى عن الصفات.


امام رضا(علیه السلام) نیز در پاسخ به پرسش های شخصی به نام ابوقرّه این موضوع را صریحا بیان کرده اند: «مَعَاذَ اللَّهِ أَنْ يُشْبِهَ خَلْقَهُ أَوْ يَتَكَلَّمَ بِمِثْلِ مَا هُمْ مُتَكَلِّمُونَ وَ لَكِنَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ‏ءٌ وَ لَا كَمِثْلِهِ قَائِلٌ فَاعِلٌ ... كَلَامُ الْخَالِقِ لِمَخْلُوقٍ لَيْسَ كَكَلَامِ الْمَخْلُوقِ لِمَخْلُوقٍ وَ لَا يَلْفَظُ بِشَقِّ فَمٍ وَ لِسَانٍ»(3)؛
او در سال ۸۴۱ قمری در شهر کربلا وفات یافت.<ref>میر زوین، حیدر عبدالحسین، «منهج ابن فهد الحلّي في كتاب ''عدّة'' ''الداعي'' ونجاح الساعي»، ص۹۹.</ref>


== چگونگی سخن گفتن ==
و لما كان المقصود من وضع هذا الكتاب الترغيب في الدعاء و الحث عليه و حسن الظن بالله و طلب ما لديه فاعلم أنه قد ورد في الأخبار عن الأئمة الأطهار ما يؤكد ذلك و يدل عليه و يرغب فيه و يهدي إليه.<ref>عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 12</ref>
سخن گفتن با موسی موجب مخالفت گروه‌های اشاعره و معتزله شده است.<ref>                        تفسير القرآن العظيم (ابن كثير)، ج‏2، ص: 421</ref>


وَ- كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً"" تَكْلِيماً" مصدر معناه التأكيد، يدل على بطلان من يقول: خلق لنفسه كلاما في شجرة فسمعه موسى، بل هو الكلام الحقيقي الذي يكون به المتكلم متكلما. قال النحاس: و- أجمع النحويون على أنك إذا أكدت الفعل بالمصدر لم يكن مجازا<ref>                        الجامع لأحكام القرآن، ج‏6، ص: 18</ref>
و فيها مقدمة و ستة أبواب. أما المقدمة ففي تعريف الدعاء و الترغيب فيه‏<ref>عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 12</ref>


«وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً» إشارة إلى أن ما تلقّى موسى من كلمات ربّه لم يكن عن وحي ينقل إليه كلمات اللّه، كما كان يفعل جبريل مع أنبياء اللّه، و إنما كان تلقيا مباشرا من اللّه سبحانه: «وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً» و فى تأكيد هذا الخبر ما يدفع أي احتمال لمجاز، بل إنّ هذا الذي تلقاه موسى من ربّه، كان مما كلّمه اللّه به، و كتبه له فى الألواح<ref>التفسير القرآني للقرآن، ج‏3، ص: 101</ref>
و لما كان المقصود من وضع هذا الكتاب الترغيب في الدعاء و الحث عليه و حسن الظن بالله و طلب ما لديه فاعلم أنه قد ورد في الأخبار عن الأئمة الأطهار ما يؤكد ذلك و يدل عليه و يرغب فيه و يهدي إليه.<ref>عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 12</ref>


اذن تكلم موسى كان من وراء حجاب .. و لكن لا يعلم أحد طبيعة هذا الحجاب، و كيف تم، و قد سكت اللّه عن ذلك، فنسكت نحن عما سكت اللّه عنه<ref>                        تفسير الكاشف، ج‏2، ص: 495</ref>
عدة الداعي و نجاح الساعي، ص: 341


التكليم: إبراز الكلام في قبال المخاطب، و هذا يتحقّق بالحجاب، فانّه يوجد الكلام في الخارج، و استماع الكلام من جانبه يوجد شوقا و ولها الى اللقاء و الرؤية القلبيّة و التقرّب، و على هذا عقّبه بقوله- ربّ أرنى<ref>التحقيق في كلمات القرآن الكريم، ج‏11، ص: ۲۱۱.</ref>
الباب الأول في الحث على الدعاء و يبعث عليه العقل و النقل‏


وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً: و تكلم فرمود خداى تعالى به خلق كلام با موسى به واسطه شجر، سخن گفتنى. اين نهايت مراتب وحى به او بود.<ref name=":0">                        تفسير اثنا عشري، ج‏2، ص: 653</ref>
الباب الثاني في أسباب الإجابة


أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ في ما يصدره اللَّه من كلام يلقيه إلى بعض عباده الذين يقفون في موقع من الأرض و لا يرون المتكلّم لوجود حجاب معنويّ يفصلهم عنه، و يمنعهم من رؤيته، على نحو الحجاب الذاتي، كما في كلام اللَّه لموسى عليه السّلام في الطور الذي عبر عنه اللَّه بقوله: فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ مِنْ شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ فِي الْبُقْعَةِ الْمُبارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ [القصص: 30] و لعل اختصاص موسى عليه السّلام بصفة كليم اللَّه، كما حدثنا اللَّه: وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً [النساء: 164] ناشئ من أنه الوحيد الذي حدّثه اللَّه بشكل مباشر بهذه الطريقة<ref>تفسير من وحي القرآن، ج‏20، ص: ۲۰۲</ref>
الباب الثاني في أسباب الإجابة


«وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً» «1» و معنى ذلك أنه ليس ذلك على بيان كالكلام بل كلمة في الحقيقة. و قيل في معنى «تكليما» أنه كلمه تكليما شريفاً عظيماً و يمكن مثله في الآية. و يكون تقديره رأيت المنافقين يصدقون عنك صدوداً عظيما.<ref>التبيان في تفسير القرآن، ج‏3، ص: 240</ref>
الباب الرابع في كيفية الدعاء


وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً  بأن خلق الصوت فسمعه الكليم عليه السّلام<ref>                        تبيين القرآن، ص: 115</ref>
الباب الخامس فيما ألحق بالدعاء و هو الذكر


فمعنى قوله: تَكْلِيماً هنا: أنّ موسى سمع كلاما من عند اللّه، بحيث لا يحتمل أنّ اللّه أرسل إليه جبريل بكلام، أو أوحى إليه في نفسه. و أمّا كيفية صدور هذا الكلام عن جانب اللّه فغرض آخر هو مجال للنظر بين الفرق، و لذلك فاحتجاج كثير من الأشاعرة بهذه الآية على كون الكلام الّذي سمعه موسى الصفة الذاتية القائمة باللّه تعالى احتجاج ضعيف. و قد حكى ابن عرفة أنّ المازري قال في «شرح التلقين»: إنّ هذه الآية حجّة على المعتزلة في قولهم: إنّ اللّه لم يكلّم موسى مباشرة بل بواسطة خلق الكلام لأنّه أكّده بالمصدر<ref>التحرير و التنوير، ج‏4، ص: ۳۲۰</ref>
الباب السادس في تلاوة القرآن‏


ففي مورد التكليم الإلهي لا محالة أمر حقيقي متحقق يترتب عليه من الآثار ما يترتب على التكلمات الموجودة فيما بيننا. توضيح ذلك: أنه سبحانه عبر عن بعض أفعاله بالكلام و التكليم كقوله تعالى:   «وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً»: النساء- 163 و قوله تعالى: «مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ الآية، و قد فسر تعالى هذا الإطلاق المبهم الذي في هاتين الآيتين و ما يشبههما بقوله تعالى: «وَ ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ:» الشورى- 51، فإن الاستثناء في قوله تعالى: إِلَّا وَحْياً «إلخ»، لا يتم إلا إذا كان التكليم المدلول عليه بقوله: أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ، تكليما حقيقة، فتكليم الله تعالى للبشر تكليم لكن بنحو خاص، فحد أصل التكليم حقيقة غير منفي عنه<ref>الميزان في تفسير القرآن، ج‏2، ص: 315</ref>
خاتمة الكتاب في أسماء الله الحسنى‏


فقد: ظهر أن ما يكشف به الله سبحانه عن معنى مقصود إفهامه للنبي كلام حقيقة، و هو سبحانه و إن بين لنا إجمالا أنه كلام حقيقة على غير الصفة التي نعدها من الكلام الذي نستعمله، لكنه تعالى لم يبين لنا و لا نحن تنبهنا من كلامه أن هذا الذي يسميه كلاما يكلم به أنبياءه ما حقيقته؟ و كيف يتحقق؟ غير أنه على أي حال لا يسلب عنه خواص الكلام المعهود عندنا و يثبت عليه آثاره و هي تفهيم المعاني المقصودة و إلقاؤها في ذهن السامع<ref>الميزان في تفسير القرآن، ج‏2، ص: ۳۱۶.</ref>
== دریدن لباس در عزاداری ==
من در اینجا به‌عنوان نمونه چند روایتی از کتاب‌های شیعه نقل می‌کنم:
 
#ابی‌عبدالله می‌فرماید: دادوفریاد و نوحه‌خوانی برای میت جایز نیست و لازم ندارد اما مردم نمی‌دانند.
رُسُلًا لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً بأن خلق الصوت فسمعه الكليم عليه السّلام<ref>تبيين القرآن، ص: 115.</ref>
#ابی‌عبدالله می‌فرماید: دادوفریاد و گریه و نوحه بر مرده لازم نیست و نباید صاحب‌عزا لباس پاره کند (سینه‌چاک کند).
#امام صادق هنگام مرگش وصیت کرد: به خاطر مرگ من صورت خود را نزده و لباس‌هایتان را پاره نکنید.
«وَ كَلَّمَ اللَّهُ مُوسى‏ تَكْلِيماً» فائدته أنه سبحانه كلم موسى بلا واسطة إبانة له بذلك من سائر الأنبياء لأن جميعهم كلمهم الله سبحانه بواسطة الوحی<ref>مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏3، ص: ۲۱۸</ref>
منبع شبهه: سایت اسلام هاوس: http://www.islamhouse.com
==پانویس==
۱۱٬۹۱۳

ویرایش